الأخ سعيد .
تحياتي .
عندما قرأت تعليق حنان على قصتك ، وتاريخ التعليق ، توقف قلبي ، وغصصت بالدمع .
يكفيني رأيها ، ولن أضيف على ما فاضت به روحها الجميلة من كلمات .
لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حصـانة» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» السّر الدّفـين: كيف أنشأ الخليل نظامه العَروضي..؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» هل عقلية الخليل عقلية رياضية؟ وهل لها علاقة باللغة والعَروض؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الأخ سعيد .
تحياتي .
عندما قرأت تعليق حنان على قصتك ، وتاريخ التعليق ، توقف قلبي ، وغصصت بالدمع .
يكفيني رأيها ، ولن أضيف على ما فاضت به روحها الجميلة من كلمات .
المبدع / الجندوبي
و بين الحلم و الواقع و الظل و الشمس قراءات مختلفة .... و بين العراة الحفاة ( العزل / بلا سلطة )
و المقنعين ( الذين يملكون وسائل الردع و السلطة ) قراءات أخرى ...
غير أن الشمس لها سلطة الحقيقة و تفرض أشعتها رغم كل شيء .
راقني النص كثيرا ...
دمت متألقا ...
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــام
انه كابوس
نفرح كثيرا حين نسيقظ فنسر لعدم تحقيقه
بعكس الحلم
نحزن كثيرا حين نستيقظ فنتحسر لعدم تحقيقه
سعيد الجندوبي ، هل لها تتمة؟ ، اقصد هي ايضا طويلة عاجلتها باختصار؟ ،
احس ان هناك شيئ لم يوضح جيدا
مودتي
بين خيال أشبه بالواقع وواقع أشبه بالخيال يمتزج الحلم باليقظة ليرسما لنا معاناة شعب بأسره
دام بهاء قلمك مبدعنا
مودّتي
رأت فيما يرى النائم الواقع الذي يعيشه الناس
القمع والتنكيل بالناس الذين عرّتهم حكوماتهم من كرامتهم وإنسانيتهم وجعلتهم يعيشون كالبهائم عرايا يجوسون خلال الشوارع المدنية
قصة جميلة أخي
شكرا لك
بوركت