أطرق مسبلاً سيفه ، أمامه على الحاجز صديق الطفولة ، أكلا ..شربا ..لعبا ..تشاجرا ..عشقا ابنة الجيران معاً ..حاول تذكر اسمها .. وحين رفع رأسه ليسأل عن اسمها ، خر ّالصديق مبتلعاً لسانه ..
تمرح ....» بقلم سعد الحامد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أطرق مسبلاً سيفه ، أمامه على الحاجز صديق الطفولة ، أكلا ..شربا ..لعبا ..تشاجرا ..عشقا ابنة الجيران معاً ..حاول تذكر اسمها .. وحين رفع رأسه ليسأل عن اسمها ، خر ّالصديق مبتلعاً لسانه ..
ربما تزوج صديقه من ابنة الجيران !!
كانت صحوته متأخرة و لم يعرف بحبها السابق ..
أتمنى أن أكون وفقت في سبر غور النص ..
دمت بخير و عافية ..
تحاياي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
أطرق مسبلا سيفه .. ثم رفع رأسه فاخترق السيف قلب صديق الطفولة
الذي أصبح عدوا ـ هكذا فهمتها.
مؤلمة .. ككل الحوادث التي تحدث حولي بين الأخوة والأصدقاء.
اللهم أرفع غضبك ومقتك عنا.
سلمت يداك ودمت مبدعا.
كان السؤال هنا مميتا لصديقه الذي سارع بالفوز بها قبل أن يعرف هو حتى اسمها
صحوة متأخرة كان الثمن فيها صداقة الطفولة والصبا
جميلة اختزلت قصة طويلة تتكرر كثيرا
تقديري الكبير
عشقها الاثنان فمن الطّبيعي أن يتزوّجها أحدهما، فلماذا صُرع؟!
قصّ هادف
بوركت
تقديري وتحيّتي
جمعتهم صداقة وفرقتهم حماقة
ويبقى المعنى في بطن الشاعر
ويبقى الحرف محلقا
كل التقدير