القدس موعدنا

الله يا أبي
ما هذا الجمال وما هذه الحروف التي تثلج القلب بروعتها
طبعاً
مادامت القدس عنوانها..والطيب الذي يغرقها وأنت كاتبها ياسيدي
حفظك الله وهذا القلم الطاهر

احترامي

الشاعر المفلق الكريم/ سمير العمري
قصيدةٌ رائعة بحق
ولنا في القدس موعد رغم أنفهم
جزيت الخير كله على عذب هذا الكلام
مودتي يا كريم

إن شاء الله يا ماجدة نعود فهذا وعد السماء.

بارك الله بك وشكر لك كريم ردك.


تحياتي

د. سمير العمري
أيها العربي الأصيل
أيها الفاضل السامق
الشاعر بحال الأمة وبحال قدسنا الحبيب
لله درك من مبدع ركب جواد البلاغة الشريفة
فأعلنها صرخة سينية مدوية فى سماء القريض
جميلة جميلة جميلة
قمم بين القمم
لَنْ تَسْتَقِيمَ إِلَـى العُـلا سُبُـلٌإ ِلا بِمَنْهَـجِ أَشْـرَفِ الإنْـسِ
بِالدِّينِ قَدْ قُدِّمْـتِ فِـي أُمَـمٍ وَسَبَقْتِ مَجْدَ الرُّومِ وَالفُـرْسِ
صدقت والله
صدقت
تحيتى لك
ولطيب حرفك

بارك الله بك أيها الأديب المبدع الواعد بكل جميل.

مرور لطيف ورأي كريم ومشاعر نقدرها ونسعد بها.

أشكر لك حدا.


تحياتي

الشاعر د/ سمير العمري
بورك القلم قلمك

أنت شاعر باهر ومبهر

تقديري لك أيها الفذ ...

شعرٌ وشاعرية
،وتألقٌ وتحليق
وصورٌ منداحةٌ من إيمانٍ ويقين
سعدت بالقدوم إلى هنا
وبإيقاع السين المكسورة في القافية عساها تجبر بهمم الأحرار
أيها العمري البهي والشاعر الأبي
سأسكن في آخر بيتٍ في القصيدة حيث خط بماء القلب
وسأكون حيث الأبرار
مودتي وحبي وتقديري واعتزازي والسلام

لا فُضَّ فوك يا سيد المكان فأنت بحقٍ شاعرُ الأمة ، تحرّك الهمم وتُحسنُ الرأي وتنيرُ سراجَ الأمل

تُطرِب الذائقة وتضيء النفوس وتلامس الحقائق فمنهجك الصدق ومبتغاك الحق

نسأل الله أن ينصر أمة الإسلام وأن يثلجَ صدورنا بعودة الأقصى إلى حمى المسلمين .


ولك وافر تحيتي وإعجابي

.:.

د. سَمِير العُمَرِي

ظَمَأ الخَرِيف وَإن طَال لا بُدَّ أن يَنحَرَهُ المَطَر
وَجَدَائِل الْليلِ القَاتِمَة سَتُقطَع بِبَشَائِر فَجرِ قَرِيب

لِـ القُدسِ مَوعِدٌ لَن يَتَأخَّر
سَأنتَظِرُكُم هُنَاكَ قَربَ الأسوَار العَتِيقَة
وَسَنفتَح الأبوَاب التِي لَم تُغلَق إلا قَسرَاً
وَسَنُغَنِّي لِـ الوَطَن مَعَاً..

تَقدِيرٌ لا يَبُور

.:.

أخانا الليل الشاعر الفذ الدكتور سمير العمري
طوبى لنا هذه السينية الصادقة شعرا متدفقا ، وفكرا متألقا ، وتصويرا بارعا ، وتعبيرا رائعا
حيث مزجت الهم العام بالهم الخاص في حميمية وصدق ، وجمعت بين الحكمة الجليلة والسخرية الطريفة في إشاراتٍ شاعرية موحية ، وعباراتٍ واقعيةٍ كاشفة
كل ذلك في توازن بديع و انسجامٍ موفق عبر بناء درامي يوظف القص الشعري العربي توظيفا موفقا سردا وشخوصا وعبرةً
لبيان المفارقة بين ماض مجيد وحاضر يتنكر لآيات المجد والعزة والشرف
وقد تألق شاعرنا من خلال هذا الأسلوب القصصي المعبر في رصد تجليات هذه المفارقة الشاسعة عبرَ توظيف أدوات الشعر ، وإمكاناته الغنية :
فمن التصوير الراقي أقف عند هذه الإلماعات المشرقة:
في هذه الصور الزاهرة التحم الشعر بالفكر والعاطفة التحاما جليا ، حتى صار صورة نابضة بالشاعرية والحكمة معا
ومن الإشارات الطريفة أتأمل هذه العبارات الكاشفة:
فهي صور ساخرة تليق بنفوس ارتضت الهوان والسفول وباعت نفسها بأبخس الأثمان حتى لو كانت المليارات.
على أن القصيدة تلجأ إلى استنهاض من لا تزال تثق من أنه ما زال به قلب أو القى السمع وهو شهيد
دون اللجوء إلى الخطاب المباشر، بل من خلال هذا الأسلوب الهادئ الواثق الداعي إلى التأمل
فما أجمله من ختام يحمل البشرى بثقةٍ ويقين
أخانا الكريم
اسمح لنا بتثبيتها حبا وتقديرا
كما ثبتها في قلوبنا بشاعرية رائقة ، وفكرٍ سامق
ودمت بكل الخير والسعادة والودّ
محبك: مصطفى

قراءة فنية أسعدتني وطمأنتني أن الأدب في ظل وجود الكرام مثلك بخير.

أجدني أعجز عن إيجاد الكلمات التي تفيك حقك من الشكر والامتنان.

بارك الله بك أيها الأخ الجليل والأديب الكريم ، وثبتك الله في الدارين.



تحياتي

الشاعر الأستاذ الأديب / د. سمير العمري ..
فقيرة حرف وقفت هنا أشحذ من بديع بيان ما جادت به قريحتك من نظلم فيه خير الكلام وأفصحه وأنفعه ،
بعد استاذي د. عراقي وكل المارين قبلي لا أجد ما اقوله ، حتى شرف تثبيت هذه الدرة لم احظى بق و قد سبقني إليه من قام بتثبيتها ..
يكفيني ما نلته من شرف بمروري على ابيات قصيدتك الرائعة قولا ومعنى وغاية ..
احترامي وتقديري لشاعر فذ واخ افخر به ..
صادق ودي ..

الشرف لي ثم لهذه القصيدة التي شرفت بمرورك الكريم عليها.

بوركت ندية حرف ووصف وكريمة طبع وخلق ونقية نفس ونهج.

أشكر لك من أعماق مشاعر الإخاء الصادق.

وأسأل الله أن نلتقي معا في ساحة الأقصى في قدسنا الحبيب.




تحياتي

استاذنا الكبير المفضال الشاعر السامق الاخ د. سمير العمري
تحية الاسلام
جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك
على هذه الرائعة الشعرية وكلماتك التي اثلجت الصدر
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بحفظ المولى