عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الجليل د. سمير
ليس لدي ما أقول بعد الذي تفضل به من سبقوني
قصيدة شاملة لما نعاني كشعب وكأمة
راقني الكثير ولكنني وقفت عند أبيات لما تهب الصورة فيها من معني أعمق مما هو ظاهر
مَا نَفْعُ دَمْعِ الـرَّوعِ نَسْكُبُـهُ مِنْ بَعْدِ وَقْعِ الفَأْسِ فِي الـرَّأْسِ
نعم وماذا ينفع الدمع بعدأن تقع المصيبة
إِنَّ الحِمَـارَ إِذَا أُسِـيءَ لَـهُ =رَدَّ الإِسَـاءَةَ عَنْـهُ بِالرَّفْـسِ
وَالبَّغْلُ يُحْرِنُ حِيـنَ نَجْلـدُهُ =وَالدُّودُ يُنْتِنُ سَاعَـةَ الدَّعْـسِ
لقد جئت سيدي بالحمار والبغل مقابل نفر تبلدت أحاسيسهم فلا بأس من احطاط قيمة الموصوف الى هذا الحد ما دامت القضية كبيرة وصاحخب الر أي لا تحركه مصيبة
أَوْطَانُنَـا مِـنْ حَـقِّ أُمَّتِنَـا =وَالحَقُّ مُمْتَنِـعٌ عَـنِ اللَّمْـسِ
وَالسِّلْمُ تَسْلِيمُ الحُقُـوقِ لَنَـا =فِي الكَفِّ لا مَا خُطَّ فِي الطِّرْسِ
أيضا هنا أشارة قوية الى من اتخذ طريق الإستسلام دربا للمفاوضات العبثية ..
لَيسَ الذِي يَخْشَى عَلَى وَطَـنٍ =مِثلَ الَّذي يَخْشَى عَلَى الكُرْسِي
كَانَتْ فِلِسطِينُ الشَّـذَا بِـدَمٍ =فَاخْتَرْتَ بَيعَ الطِّيـنِ بِالفِلْـسِ
و ..............
مَهْمَا اسْتَطَالَ مَدَى وَسَامَ رَدَى =وَتَآمَـرَ البَاغُـونَ بَـالأَلْـسِ
سَنُعَانِقُ الأَقْصَـى وَمَوعِدُنَـا =يَا أَيُّهَا الأَحْرَارَ فِـي القُـدْس
نسأل الله النصر لأمة الإسلام وللمجاهدين من بأظافرهم يقاتتلون فئتين ..
إنه القادر على كل شيء
شكرالك على هذه المتعة وهذا الحس
وَلَّتْ سُنُـونُ العِـزِّ مُدْبِـرَةًفَاسْتَرْجِعِي يَا أُمَّـةَ الخَمْـسِ
وَمِنِ الأُصُولِ اسْتَوْرِقِي أَمَـلانَنْجُو بِهِ مِنْ حَنْظَـلِ اليَـأْسِ
لَنْ تَسْتَقِيمَ إِلَى العُـلا سُبُـلٌإِلا بِمَنْهَـجِ أَشْـرَفِ الإنْـسِ
بِالدِّينِ قَدْ قُدِّمْـتِ فِـي أُمَـمٍوَسَبَقْتِ مَجْدَ الرُّومِ وَالفُـرْسِ
وَبِـهِ تَعُـودُ لَنَـا كَرَامَتُنَـاتَزْهُو بِلا نَخْـشٍ وَلا نَخْـسِ
يَا أُمَّةَ الإِسْـلامِ تَـاقَ لَكُـمْفِي القِبْلَةِ الأُولَى أُولُـو بَـأْسِ
سَبَقُوا إِلَى المَيدَانِ فِـي شَمَـمٍيَفْـدُونَ دِيـنَ اللهِ بِالنَّفْـسِ
أَنْوَارُهُمْ تَسْعَى عَلَـى سُـرُجٍوَخِطَابُهُمْ يَسْمُو عَنِ الجَـرْسِ
لا يَفتَرُونَ العُذْرَ مِـنْ وَهَـنٍأَو يَشْتَرُونَ العَيـشَ بِالبخْـسِ
/
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا تحزن انت يا كريم يا مجاهد فلقاؤنا كما قلت انت واشجيت
هِيَ دُرَّةٌ فِي النَّفْسِ مَا بَرحَـتْكَضِيَاءِ فَجْرٍ طَاهِـرِ الحِـسِّ
وَالطَيرُ مَا احْتَمَلَـتْ مُهَاجِـرَةًإِلا لِتَرْجعَ فِـي غَـدٍ يُؤْسِـي
مَهْمَا اسْتَطَالَ مَدَى وَسَامَ رَدَىوَتَآمَـرَ البَاغُـونَ بَـالأَلْـسِ
سَنُعَانِقُ الأَقْصَـى وَمَوعِدُنَـايَا أَيُّهَا الأَحْرَارَ فِـي القُـدْس
وهل يقول هذا غيرك وهل يوصف الداء ثم الدواء مثلك
وهل يرمي إلي خير الجهاد و وإلي شريك كفاح كي نوحد صفنا مثلك
رائع والله وليأت المتفيقهون بعجائبهم
تحياتي لكم الحكمة والآلقة وصدقني ما اقتبست لأن ذلك الأفضل ابدا
ولكن اقتبست الأمل لعل ذكر الجنة كثيرا يدفعنا لتخيلها وعمل الصالحات
تقبل ثقل مرور اخيك
مَهْمَا اسْتَطَالَ مَدَى وَسَامَ رَدَى
وَتَآمَـرَ البَاغُـونَ بَـالأَلْـسِ
سَنُعَانِقُ الأَقْصَـى وَمَوعِدُنَـا
يَا أَيُّهَا الأَحْرَارَ فِـي القُـدْس
نعم سنعانق حرية القدس
وموعدنا قريب لنبلل جباهنا
بتراب الأرض الحبيبة
رائعة درتك شاعرنا الألق.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
سَنُعَانِقُ الأَقْصَـى وَمَوعِدُنَـا....يَا أَيُّهَا الأَحْرَارَ فِـي القُـدْس
قريبا بإذن الله
ولكن يجب ان نعد المطايا
هذا ضرب من الشعر قل الذين يقرضونه هذه الايام
احترامي يا دكتور سمير
ليس الذي يخشى على وطن ...مثل الذي يخشى على الكرسي...حرر الله الأوطان من القهر والذل والطغيان ...تحية وتقدير
بعون الله سنفعل أيها الكبير الأبي ... وسنفرح بذاك إن شاء وقدر ربنا، وكنا كما صورت أيها العبسي الحر .
أحييك سيدي الشاعر كما يليق بهذه المشاعر النبيلة وهذا القصيد الرائع
مودتي وتقديري وإعجابي