أحبها وهام بهذا الحب, عادى أهله وأبتعد عنهم, أهمل شغله وأعماله
تزوجها وفي الصباحية قتلته
حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أحبها وهام بهذا الحب, عادى أهله وأبتعد عنهم, أهمل شغله وأعماله
تزوجها وفي الصباحية قتلته
صاحب البسمة والنسمة
تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل
التعديل الأخير تم بواسطة خلود محمد جمعة ; 25-06-2014 الساعة 12:17 PM
ومضة قوية ورمزية رائعة عن الحكّام الملاعين الذين يحبّون الإمارة حبّا جمّا ، ويعادون من أجل ذلك القريب والبعيد ، بل لو أمكنهم أن يقتلوا الشّعبَ كلّه من أجلها لفعلوا ، وخير مثال على ذلك بشّار الذي يقتل من أجلها المئات يومياً ، عجّل الله بهلاكه ...ومن قبله من قد رأيناهم يموتون من أجلها ...
أخي الأستاذ عايد لله درّك
تحياتي والمودة
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
قتلته لأنه لم يحبها .. بل أحب نفسه فيها ..عادى أهله ليحظى بها وحده ..
أهمل شغله وكفى أن يتوج على عرشها ملكا لها ومالكا لثروتها
ولكن .. النهاية حتمية كما في ليبيا والآن في مصر وغدا في سوريا وغيرها
ومضة قوية جميلة أديبنا الفاضل
دمت بألق
تحاياي
ومضة قوية باسقاطات حالة الامة اليوم
نسأل الله هلاك الظالمين
شكرا ايها الكريم على ما قدمت من معنى
ربما نجد لها قراءات اخرى
لك التحايا
والحب الكبير لها أعماه عن حقيقة أنها لا تحبه
بل أول فرصة تمكنت منه قتلته
بعد أن أغرقته في فتنتها
ألا ليت من معتبر !!!!!!!
تقديري الكبير للأستاذ عايد
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
قصتك جميلة وموجزة ودلالاتها رائعة
شكرا لك أخي
بوركت
الاستاذ عايد راشد
رب امرئٍ حتفه فيما تمناه
سلم مدادك
مكثفة تقول الكثير ... وإن تعددت القراءات فإني أيها المبدع الجميل أميل لقراءتها كما فعل الصحب الكرام قبلي
أوجزت ووصلت بارك الله فيك أيها الراقي
مودتي وتقديري كما يليق
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594