قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الميناء» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة انتحار فاشلة» بقلم هاشم السمعيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين قلبي وعقلي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأخ المحتـرم جوتيار
الضّغط العنيف ، تحت مطرقة الأخطاء اليوميّـة المُتكرّرة ، في مُجتمعٍ قليلاً ما يُقاوم ويُصحّح العَوج ،،
يفعلُ بالإنسان الكثير ،، وهو مسوّغي لكتابةٍ كهذه
إرباك البداية أصبت فيه ،، ويا ليت مجال التّعديل اتّسع لغيّــــرتُ السّوبرماركت إلى متجر ....
هذه الّتي أظنّــك عنيتها ، ورُبّـما شيءٌ آخر
ابق دائماً بالجوار .... مُؤنِســـاً
الأنيق / هشـــام
الشــارع له ثقافة خاصّة ،، لا أعني المفهوم السّلبي لمصطلح ،، ثقافة الشّارع ،، لكن المعنى الأوسع
الزّحــام ، المواقف ، المواصلات ، الحوادث ، أشباه الحوادث ، البشر المتحرّكون ، السّاكنون ، ... إلخ
كثيراً ما خطرت لي أفكارٌ عجيبةٌ ـ تصلحُ للقصّ - وأنا في تجوالي ماشياً أو راكباً في خلاله ..
بالنّسبة للتّصنيف ،، ستكونُ مثل يوميّـــــاتٍ مُعاشةٍ بطابعٍ تحليليٍ من منظورٍ ذاتـيّ ..... هكذا أعتقد
وأدعوك لمواصلة الاطّــــلاع ،، وأستأذنك أن أستخدم عبارتك الفاتنة ..
إكليلٌ من الزّهــــر يُغلّــــفُ قلبك
فيضُ مـودّة
ذات يومْ .. تزدادُ حاجتُك إلى غفوةٍ طويلةٍ في حِضنٍ يعرف قبل ما يزرعُ موعد الحصاد وماهيّته بـخبرة قلبٍ لا يعترفُ بالتّعب أو الإرهاق قبل الـموت وبعده على مرّ أزمنة غيابٍ تُرسّبُ سنويّـاً كميّاتٍ مهولةً من أملاح اللّواعج في أرضٍ عطشى لنيلٍ بلون الطّمي المُغدق في الاحمرار واللّوعة ساعة الشّفق ما يتكـوّنُ في نزيفه النّرجسيّ الخاصّ .
ذات يومْ ..تستمرُ الأرضُ بالدّوران ولا تعترفُ ناسا بـحتمية ارتطامنا بجُرمٍ مجهولٍ ولا بوصول المريخ إلى مرحلة عدم التّفاوض معنا في أوسلو حيث يقعُ القسم المُتجمّد من الأعصاب الدّولية العاجزة عن تحريك الرّأس ناحية الحقيقة لشللٍ نصفيٍ سببه فيروسٌ من نوعية أكونُ أو لا أكون في زمنٍ الموتُ كالبعير صار نظامَ حياةٍ ومُوضةً عالـميّةً في هوليوود بعيداً عن أعين الحقيقة والمُتسوّلين .
ذات يومْ .. نلتقي في مُنتصف طريقٍ عند بُحيرةٍ هي الأولى من نوعها ، نافورتها تضخّ ماء الورد ، تُهديني ما كُنتُ أحلمُ به من مشاعرَ ، أطهرَ مـمّـا أستحقّ ، وقد كلّفتْ نفسها تلقيط الغار والنّـوار و سُنبلات القمح ذات الأضعاف الـمُضاعفة وعصرَ التُّوت المُشرّب بالدّلال وعندليبين يتغازلان بصوتٍ واحدٍ يسكبانه نغماً خمريّـاً شهيّـاً بلازميّ الكثافة بعدما اعتادا الإفطار معاً من تينةٍ عجوزٍ لـم تعد قادرةً على تـجميد إفرازها من العسل !
عمّـــــــــار ... أعتذر عن التأخر في الرد ...
كـ عادة قلمك يفيض بالكلمة الناضرة ،المعنى العميق،صور الأدب الكثيفة...
متابعة ,
دمتَ لمن تحب ..
روميه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
ذات يوم رأيت الكلمات تعبر عن بعض يوم معاش وعن حقائق واقعية تفترش حروف ذات يومك
وتتدثر بكلمات مقلوبة معكوسة بليغة، عن واقع مقلوب معكوس مثقل،
ذات يوم، مررت من هنا فراقتني فصاحة اللغة وقدرتها العميقة في التعبير عن حال الواقع.
دمت مبدعا أخي، تحيتي ومودتي.
الأديبة سعيدة ..
وذات يوم جرت الأنهار وحلّقت الأطيار وتراقصت الفراشات حول الأزهار ..
لمرور كالرّبيع البديع ..
كل الشكر على كلماتك المتعمّقة المتدثّرة بالجمال
لكن أصدقك القول ..
ربما تحتاج هذه اليوميات إلى إعادة صياغة
وهو ما تبيّن لي عقب إعادة النّظر فيها
فمن ذلك غياب وحدة الموضوع
وهو ما قد يربك القارئ
وعدم وضوح المغزى أو تشتته
سأعتبرها محاولة جميلة لي ومثمرةً جداً
أن حظيت بمروركم والإخوة الأكارم
ولعلني أنضجها أكثر .... ذات يوم
تقديري وباقة جوري