أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: متى نصحو من هذه الغيبوبة ياعرب ..؟

  1. #1
    الصورة الرمزية شهد الجراح قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Apr 2008
    الدولة : في صومعة الابجدية
    العمر : 41
    المشاركات : 457
    المواضيع : 57
    الردود : 457
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي متى نصحو من هذه الغيبوبة ياعرب ..؟

    مر ردح طويل من الزمن ً على الامة العربية وهي في حالة (تقدم) مطرد نحو التخلف والجهل والسطحية والاستبداد وبهتان الحكام وغيره , ومر وقت اطول والامة تشكي من (تراجع )في مجالات الابداع الفني والادبي ووو و تصنيع الفكر الراقي الانساني الذي يكونَ لبناء حضارة واعية مستقبلا تنفع كل ابناء الامة في جميع المجالات , الذي يشغل بالي بصدق الان هو سؤال يقول كيف استطاع العدو ان يكبل قدراتنا ويستغل الاجازة المفتوحة التي اعطيناها لعقولنا بمرتب كبير منحناه لأنفسنا و يتكون من عدد لا منتهي من جزيئات
    (السذاجة والسطحية والاهتمامات التافهة ) التي اصبحت السمة الاساسية لشخصيات البعض منا والعياذ بالله وكيف استطاع العدو الطامع ان يروض مشاعرنا وعقولنا التي صارت ترى بالحضارة الغربية والابتكار الغربي و كل مايمت للغرب بصلة هو أمر لاغنى لنا عنه كيف لا والغرب هو الاكثر منا تقدم ووعي وثقافة وانفتاح , فهم ابتكروا الموبايل الذي نستخدمه وهم اخترعوا النت الذي صار من اسياسيات حياتنا اليومية وهم صنعوا الطائرة التي نسافر بها والتلفاز الذي نشاهدهه ووووووو ولا داعي لان اعدد المنجزات التي قدموها للانسانية في الوقت الراهن لينتهي بنا الحال لنكون اوطان مستعمرة اقتصاديا وسياسيا و عسكريا وهذا كله تحصيل حاصل لأستعمار خطير هو الاستعمار الفكري الذي نعاني منه اولا ...! و انا هنا لست متحيزة ضد الحداثة والحضارة الغربية بشكل كامل لاني اؤمن انها قدمت للبشرية مظاهر تكنلوجية علمية هائلة استفادت منها البشرية وهذه من حسنات الحضارة الغربية ذات الوجه الجيد التي اعترف
    بها , لكن عجبي هو اليس الغرب هم من اقتبسوا كل هذا من امة العرب اولا ..! نعم منا فهل نسينا ان امة العرب والاسلام هي اول من ولدت الحضارة بمفهموها الانساني الراقي فمن يستطيع ان ينكر افضال الفارابي وابن رشد وابن الهيثم
    والخوارزمي
    والذبياني في مجالات الطب والرياضيات والهندسة والعلوم بل ونسينا مآ ثر الرسول الكريم والصحابة وآل البيت عليهم السلام اجمعين الذين ادخلهم الله في اصعب امتحانات الحياة ليكونوا لنا قدوة ومنهج نسير عليه , ولكننا بجهلنا وضحالة تفكيرنا أبينا ان نطور ارث حضارة هولاء وارث حضارة عصر النهضة وانشغلنا بحروب ومهاترات وتحزبات لعينة وتفرقات وحماقة طائشة احرقت الا خضر واليابس حتى فقدنا شهية الابتكار والتطوير واغلقنا الاذن عن سماع بعضنا البعض لنشد من ازر ثقافتنا ووعينا ونمنح فرصة لتعميق الوعي بدواخنا وتشخيص مكان العلة حتى صرنا لا نعرف نقرأ ولا نعرف نكتب ونعاني بوضوح من أمية فكرية لاننا لانناقش ولا نمنح فرصة للعقل واللسان ان يتحدث وان حصل فنحن
    (نجعل الصراخ والشتائم ولغة المؤمرات والاتهامات الجاهزة التي تكون خارج نطاق ما نناقشه دائما هو اسلوب كلام وتفكير و بالتالي هو اسلوب حياة )
    واستسلمنا لظاهرة الاستهلاك وليس الانتاج ولهذا ان الامة العربية صارت امة مستهلكة من الطراز الاول فبالرغم من انها تمتلك مقومات رائعة تتمثل بأرض زراعية خصبة وثروات طبيعة مهمة كالنفط والغازووووو موقع استراتيجي تجاري مهم نحسد عليه الا اننا نادر ما نوظف كل هذا لصالحناللاسف الشديد بل نتعارك ونتسابق لأهدائها الى الغريب مع برقية شكر وعرفان لمعروفه بأكتشافه وتطويرها ومن ثم تقديمها لنا على شكل هبة فقيرة مع منة وذلة ونحن نفرح بها كفرح البلهاء او ان تسخر هذه الثروات للحاكم وحاشيته دون الشعب وكأنها وجدت لأجله فقط ...! وهنا ينبغي لي الاعتراف بأن اعداؤنا يعرفون قيمة حضارتنا وقيمة اوطاننا اكثر منا والدليل هو سرقة المتحف العراقي وتهديم اللبنة الاساسية الحقيقية في فلسطين فهم _اي الطامعين يعون قدر بغداد والقدس و سوريا واليمن ووو اكثر منا لانهم استطاعوا ان يوضفوا علومهم وحداثتهم بتاريخنا الذي نجهله وهم يعرفوه .. ونحن اخر من يعلم ويالعمق الماسأة
    اقول هذا لأننا وبكل بساطة اصبحنا الان ابناء امة تذبح الخير وتكره التطور وتعشق التخلف والتقليد الاعمى كعشق الام لأبنائها واكثر , انظروا الان الى حال مثقفينا من الادباء والكتاب والفنانين والشعراء و المفكرين الذين وكما نقول باللهجة الشعبية
    (رايحين بين الرجلين لا حول لهم ولاقوة )بعد ان مزق الجوع والفقر والمرض والمنافي ومضايقات النظام كل مااستطاع ان يصل اليه , ليعطي الفرصة للجهلة والطارئين والدجالين من ابواق النظام وابواق الفن الهابط و اصحاب الاقلام الرخيصة ليحتلوا مراكز مهمة ماكانت لتخطر في احلامهم حتى .. فكم من مبدع ومفكر وصاحب قلم راق واصيل يحمل هم أمة وصفها رب العزة ورسوله الاكرم عليه افضل الصلاة واتم التسليم بأنها خير الامم , يركن على الرف بعد ا ن غمرته وخنقته وغطت على ملامحه عاصفة المتملق الهوجاء وكم من فنان سواء كان ممثل او مطرب اصيل او شاعر مهم وكاتب مبدع يبات ليله يتلوى الما وهو لا يملك ثمن العلاج بل ولقمة العيش وايجار السكن وووو , اليس هذا الواقع المر الذي نتذوق علقمه كل يوم , نحن نقوم بما يطلب منا ومااعتدنا عليه دون تفكير فنحن نصلي وكأن الصلاة واجب دون ان نفكر بمضمونها العميق الحقيقي الطاهر ونأكل بشراهة دون معرفة الاضرارلهذه الشراهة وننام بشكل مفرط ونسافرلاننا نريد الا ستمتاع دون ان نفكر بفائدة الاطلاع والاحتكاك الذي يوفره لنا السفر لان هذا الذي اعتدنا عليه دون ان نسأل انفسنا بالضبط ماذا نريد لاننا اصلا تجد صعوبة في تحريك الذهن والتفكير اصلا.. نحن متطرفون كل شي لدينا اما ..او ... من نحبه نجعل منه ملاك منزه من الاخطاء ومن نكرهه نجعل منه شيطان رجيم نريد الحد الاقصى من كل شيء دون وعي عميق .. اسلوب معاملتنا للاطفال خاطئ واسلوب تفكيرنا بالمرأة خاطئ ونجهل الكثير عن اقرب الناس الينا لاننا نخشى الا قتراب منهم ..نسعى لأغتيال الجمال في القصيدة والكلمة التي تقال على اللسان نصرف ساعات لمشاهدة القنوات التافهة اما البرامج التعليمية التثقيفية التي تخاطب العقل فهي محذوفة من قاموس حياتنا ونرد على مواضيع لم نتعمق بقرأتها لاننا بمزاج لايسمح بذ لك وتحتل المجاملات الكاذبة والافراط بالمديح حد اللاحد بتعاملتنا مع بعضنا . الى الان نفهم العولمة على انها اقتباس وتقليد للاخر وليس تبادل ثقافات وحضارات تحت نطاق سليم لا يخدش الهوية والفكر ويرحب بالتطور العقلاني الفاهم
    , نستخدم كل ماهو جديد ومتطور علميا للاساءة وليس للمنفعة ونريد من الا طروحات ما تطابق مقاييس افكارنا الذي لا تتبدل وياليتها كانت افكار نيرة , نشكو من جور حكامنا دون ان نتجرأ على مواجهتهم , نريد التغيير بطريقة ثورية متهورة دون معرفة العواقب , نتجادل بجهل وتطرف في امور لم يعاصرها حتى اجدادنا ولا نعرف كيف ان نجعل من ا خطاء الماضي عبرة وسلم لنصعد عليه لبناء غد اكثر وعي واشراق , نحلل الحرام ونحرم الحلال وتفسر الدين على مايناسب مصالحنا فقط ونرى الامور من وجهة نظر واحدة متعصبة والويل للمن يريد النقاش بأمور خارج نطاق مااعتدناه , وووووو وبكل مانملكه من امكانات وموارد لم تحظ بها غيرنا من الامم ومع المعجزة العظيمة التي انزلها الله على امتنا وهو القرآن الذي نزل ليكون نواة الاسلام الرحب المتسامح الذي يجعل من الاختلاف شيء طبيعي ومن دعوته للوحدة والتكاتف اسلوب حياة راقية ومن الاخذ بعبر الماضي و ترتيب حياة الانسان بكل خير هو غاية ومقصد عظيم ومن الخصوصية التي حباها الله لنا ومع هذا لسنا بأكثر الامم رقي وثقافة وعلم ووعي وتوحد بل على العكس نحن من نوصف ببلدان العالم الثالث الذي مايزال يباع به النفط في مركبة يجرها حمار .. اجلكم الله وهذا اقل ماخطر على بالي .. ومازال للامية و التخلف والفقر وهو الثالوث المدمر مساحة شاسعة في حياتنا .. انا هنا ادعوا الى التحرر الفكري الذي يخرج البدائل ويشخص مكامن الضعف ويحفظ هيبة وكرامة انسانية الادمي اقول هذا لاني احب امتي واغار عليها واريد ان اراها افضل واحسن الامم اريد ان يكون للحوار الراق المنفتح دور في حياتنا يجب ان يكون الخلاف والرغبة الحقة بالتغيير للافضل مكان
    يجب ان نستمع الى نداء العقل والضمير ونعترف بأخطائنا ونتخذ من النهضة والحداثة التي لا تمحو هويتنا وتقاليدنا العربية والاسلامية الاصيلة مذهب فكري ومرجع نعود اليه كل مااشتدت بنا الحيرة فبهذا وحده نستطيع ان نقول بأن وضعنا اقدامنا الى اولى خطوات التحرر فالتحرر الفكري هو الخطوة الاولى نحو التحرر الاقتصادي والسياسي والعلمي وووو
    دعونا نؤسس للاجيال القادمة ارث ينتفع به بدل هذا الحال المخزي
    فهل سنفيق من غيبوبتنا الفكرية ومتى .. و هنا الرهان الاكبر
    ماتت قلوب الناس ماتت بنا النخوة يمكن نسينا في يوم ان العرب اخوة

  2. #2
    الصورة الرمزية إدريس الشعشوعي شاعر
    تاريخ التسجيل : Oct 2004
    الدولة : قلب كلّ مسلم
    المشاركات : 2,253
    المواضيع : 185
    الردود : 2253
    المعدل اليومي : 0.31

    افتراضي

    الفاضلة شمس

    هنا مقال رائع ، أذهلني فيه كمّ التراكمات و التساؤلات حول واقع هذه الأمّة ،

    و التي تنبي عن حوار ذاتي و نظرة تحليلية ثريّة

    و ما طرحتِيه من إشكالات ، بالفعل يحتاجُ إلى وقفة و تأمّل كبيرين

    من أجل لملمة و ترتيب هذه الإشكالات في خنادقها

    و خاناتها التي تجعل الأحجية أسهل و أبسط ،

    أبسط في تصوّرها الإجمالي إذا صحّ التعبير

    أو ابسط من حيث المحاولة في سبيل سبرِ مفاوزها ،

    و معرفة حلولها و مفاتيحها

    على أنّ واقعا معقّدا بهذا الشكل : زيادة التأمّل فيه تفضي الى الحيرة و التعقيد

    أكثر و أكثر ، و هو زمنٌ قال عنه الحبيب المصطفى صلّى الله عليه و سلّم

    " فتن تدعُ الحليمَ حيران " .. و فيه " الفتنُ كقطعِ اللّيلِ المظلم "

    ذلكَ أنّ الصّدعَ لم يترُكْ مجالاً إلاّ و طرقَهُ

    بدايةً من نقطة التقائنا و التي نجتمعُ عليها

    العودةُ إلى رحابِ ديننا العظيم

    الذي جعلَ أسلافنا سادة و قادة ، و علماء و عباقرة في كلّ الفنون

    العودة كفكرة رئيسية و عنوان لافت

    إلى أبسط مظاهر حياتنا و معاملاتنا

    و ما يمكن أن أختصرَه و أجملَهُ في هذا المقام

    أنّ الإنسان بلا هويّة حقيقية ، و انتساب طبيعي

    يظلُّ ريشةً في مهبِّ الرّيح تتقاذفهُ الرّياح

    و هناك قاعدة فيزيائية " الطبيعة تكرهُ الفراغ "

    و قاعدة علمية نباتية " تنتقلُ المادة من المحلول الأكثر تركيزا إلى الاقل تركيزا "

    فالأقلّ تشبّعا و الاضعفُ حلقة يستقبِلُ من الأكثرِ غنى و الأقوى مبدأ

    و للاسف ، و كما سطّرتي في مقالتك الثريّة عن مظاهر واقعنا البائس

    الفقير من حيث قيمِه و من حيث تشبّعه

    فإنّه لا محالة أن نصبحَ مرمىً ، و هدفاً

    و نصبحَ المحلّ القابل فالآتي أكثرُ تشبّعاً من حيث ماديّته

    و أقوى مبدأً من حيث واقعه و وجوده الباسط جناح القوّة و العلم و الهيمنة على شرقنا المستضعف

    و نحنُ فلا وجودَ لنا ماديّ علميّ ، و لا وجودَ لنا مبدئيّ قيميّ حقيقي

    فمجموعة قيمنا ، سطورٌ نحفظها و نردّدُها ليسَ لها في واقعنا ما يصدّقها

    هل رأيتِ يوماً عاشقاً ، يصحو و يمرُّ عليه اليوم و الأسبوع و الشهر

    و لا يذكرُ محبوبه ؟

    إذا رأيتيه فإنّك لا محالة تجزمين أنّه مدّعٍ كذّاب و ليس بعاشق

    فالعشاق ينامون بذكر أحبابهم ، و يصحون على ذكر أحبابهم

    فأين نحنُ من قيمنا و ديننا ؟

    بل اين نحنُ من محبّتنا لربّنا و محبّتنا لنبيّنا صلى الله عليه و سلّم ؟

    الحبُّ يجعل المحبَّ يدندنُ بمحبوبه في كلّ وقت ،

    و الحبُّ أكبر سائقٍ للاتبّاع ، و الانقياد

    قال الله تعالى " و من النّاس من يتخذ من دون الله أنداداً يحبّونهم كحبّ الله ، و الذين آمنوا أشدُّ حبّا لله "

    أجل .....

    مشكلنا في العودة الى ديننا ، أنّنا أقلّ تركيزا في هويّتنا

    أقلّ حبّا و إيمانا بمبدئنا و ديننا

    فسرعانَ ما تغزو عقولنا و قلوبنا القادماتُ

    المتزيّناتُ بزخارِفِ الفتنة و الغنجِ و كلّ ما يحرّكُ في الإنسانِ طبع الميل الى الماديّة

    فالإنسانُ مخلوقٌ ذو قابلية لكلّ شيء ، هكذه فطره الله

    و خلقَه ، قابل أن يسفَّ إلى الارض و يركنَ الى مستلزماتها الحيوانية و المادية

    و قابل أن يرتفع الى متطلّبات الروح و يكسرَ قيود انحطاطه

    فإذا ما تحقّق و عرفَ و أحبّ و صارَ دينُهُ حبّاً يمازجُ دماءه

    و طبيعة و عفوية تلازمُ معاملاته

    هناك يصبحُ أكثر تركيزا ، لا تهزُّه المظاهرُ الجوفاء

    و لا تغريه القادماتُ على حسابِ هويّته و حقيقته

    فقد تحقّق و قد تعشّق

    من ذا يفتنُ العاشق عن معشوقته ؟

    و المحبُّ عن حبيبته ؟

    بل و المؤمن المقتنعُ الموقنُ المعاينُ عن ما عاينَهُ

    و ما ايقنَه و ما أعتقدَه ؟

    هناك تنقلِبُ المعادلة ، و يصبحُ المنتقلِ الأكثرُ تركيزاً

    ليسَ سخافاتهم و تفاهاتهم

    بل الأكثر تركيزاً على الميزان المرجوح و المقبول

    تصبحُ علومهم و إيجابياتهم تنتقلُ إلينا

    و يصبُحُ ديننا و إيماننا و عقيدتنا تنتقل إليهم

    شاؤوا أم ابوا

    ...........


    و أعتذر على هذه الإطالة

    فقد تعرّضتُ للنقطة الأولى فأخذت منّي هذا كلّه

    لكنها مفتاح باقي المشكلات

    و الله اعلم

    و بارك الله فيك على مقالك الاكثر من رائع

    دامَ مدد قلمك الجميل المورق ..

  3. #3
    الصورة الرمزية شهد الجراح قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Apr 2008
    الدولة : في صومعة الابجدية
    العمر : 41
    المشاركات : 457
    المواضيع : 57
    الردود : 457
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي

    اخي ادريس ..

    نور الله بك وضعت اصبعك على الجرح واصبت كبد الحقيقة

    نعم وانا مثلك لاارى الا الرجوع الى الدين وتشغيل الفكر الواعِ الذي يخرج البدائل في حالتنا الراكدة هذه

    لكن كيف والكثير لا يرضى ان يفتح عقله للفهم واذنه للاستماع


    الامم الحرة تنهض بمثقفيها ونحن مثقفينا مهمشين لا صوت لهم ولا صورة

    الكلام موجع لكن لابد من حل

    مرورك شرفني

    جل الاحترام لرقيكَ

المواضيع المتشابهه

  1. الغيبوبة والإعصار
    بواسطة عدنان القماش في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 18-09-2020, 08:13 PM
  2. الغيبوبة
    بواسطة رافت ابوطالب في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-08-2016, 12:23 AM
  3. متى نصحو ؟!!!
    بواسطة وائل أبو حمزة في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 28
    آخر مشاركة: 30-12-2007, 12:29 AM
  4. لماذا الجيوش إذن ياعرب!!!
    بواسطة محمد حيدر في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 25-04-2003, 03:56 PM