مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
نبض رشيق
راقني المكوث هنا كثيرا
فتحيتي لك كاملة
وقبعتي للجرأة ترفع وإن كنت لا أرتدي قبعات ولكن هذا جميل ونافذ إلى القلب
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
لم يعد للأرض زينة غير أثواب الثكالى وقليل من بنات الشعر تبكي في عزاء قمطرير الدمع من عين العذارى ، لم يعد للتين من صبح ولا سوق ولا بيع ، ولا طعم تمارى ،
هذه الأرض استحالت لصخور ، لعويل بلكاء لعزاء
أذكر الآن صباحا بين أيدي والدي والسهول الخضر تعبر من يديه ، نحو ترسيم البيادر ، وعجين الأم يرعانا بصبح ساخن الضحكات والأولاد تجري في طريق الشغب الريفي لا تلوي لعابر .
ودعينا يا صلاة العصر بالسرعة إنا ذاهبون
نحو هاتيك البيادر
يا لأمي ورغيف السعد والآصال واللبن الشهي .
يا لأرض القدس والزيتون والنخل الوفي .
أخيتي اعذري هلوستي
هكذا أنا لا أستطيع السيطرة على كلماتي
وفقك الله
نص مدهش حقا
تحياتي
فعجول الجبن ...
في الشرق كثيرة
وليالي الذعر...
في الشرق كثيرة
نتوارى بالعباءاتِ...
المقصبةِ...
المذهبة الذليلة
ونداري ذلنا..
في صخب دنيانا الذليلة
الاخت الفاضلة ربيحة الرفاعي
نبض لاينضب من العطاء
في حروفك دوما ملامسه لجرح غافي في الوجدان
سرد مؤلم لجرح اشد ألم
بوركت وبورك حرفك
نحلق معك في فضاءات بوحك الشفيف الجميل
الموشح بأروع الكلمات
بأرق وأعذب الصور
آمنت بأنك تكتبين بروحانية خاصة
وأسلوب خاص
أسكنت الليل المجنون بعينيك، سرقت النجم المسحورْ.
ووضعت خلاصة أحلامي في حلم مكسورْ.