كلما نهضت من موتي
أعلن على نفسي الثورة
أتصفح الأمس
لأطمئن أنّ ما حدث
لم يعبث به الحلم
أرصد العثرات
وأحاول تقويمها
أرتق الجروح التي
سببها رحيل مخادع
لن يرهقني طول انتظاره
أحاول أن أمشط
جدائل الغد
كي أصحو وأنا
في أتم القناعة
والإستعداد
للموت..
قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
كلما نهضت من موتي
أعلن على نفسي الثورة
أتصفح الأمس
لأطمئن أنّ ما حدث
لم يعبث به الحلم
أرصد العثرات
وأحاول تقويمها
أرتق الجروح التي
سببها رحيل مخادع
لن يرهقني طول انتظاره
أحاول أن أمشط
جدائل الغد
كي أصحو وأنا
في أتم القناعة
والإستعداد
للموت..
خواطر بحس وذائقة تليق بشاعرة
عزف الحرف برقة ونزف القلم بدم حبره
في محاولة لرتق جروح سببها رحيل مخادع
تنسجين الحروف بسلاسة وجمال لتأتي الكلمات بسيطة
والمعاني عميقة
فتنفسين الجمال في روح الحرف.
تحياتي.
خاطرة شجية العزفبسيطة الحرف ،عميقة النزف! إنه السهل الممتنع الذي لا يتقنه الكثر. والأقرب لقراءاتي، وكل كتاباتي..
دمت بكل خير غاليتي.. ودام حرفك نابضا بالعذوبة
برغم الوجع المطل فقد رأيت لوحة جميلة التعابير والتفاصيل ـ رقيقة الإيحاءات
معزوفة عذبة رغم الشجن ــــ تحياتي لنبض قلمك.
نادرة هي الخواطر التي تستوقفني لأقرأها على مهل
وهذه جعلتني أستمتع بقراءتها ثم أعيد لأستزيد
ف شكرا على هذا الإبداع والإمتاع
تحيتي وتقديري
نثرية حروفها مثقلة بالألم ..
سلمتِ و بوركت
تحيّتي و احترامي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ