اسعدني كثيرا مروري من درب كانت عبقا ابداعيا جميلا
جمع بين طياته لونا من الحزن و القضية و المرأة
سلم قلمك تحياتي
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
اسعدني كثيرا مروري من درب كانت عبقا ابداعيا جميلا
جمع بين طياته لونا من الحزن و القضية و المرأة
سلم قلمك تحياتي
الرائعة المترفة والإبنة الغالية ربيحه ..كل عام وأنت بألف خير وعيد سعيد وتقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام ..هأنا أعقب في المكان الخطأ لأنني لم أعد أفهم تقنيات المنتدي بصورته الجديدة والمفرحة لذلك أرجو إفادتي عن المفاتيح التي تدخلني عليكم بصورة صحيحة ..لم أقرأ هذا النص من قبل وقد أدهشتني موسيقاه العذبة وبعده الإنساني ومفرداته الغنية التي تكاد تنفجر من شدة التكثيف الذي حظيت به من قلم يدفعنا للشعور بالسعادة والألم في آن واحد ..ولي رجاء عندك بأن تتفضلي بمراجعة الحلقة الرابعة من روايتي ( رحلة في قاع المدينة لتكون بذات النسق الذي ظهرت به الحلقات الماضية وكذلك الآتي من الحلقات بإذنه تعالي .. هذا مع تحياتي لك وللاسرة الكريمة وعفواً إن كنت قد حملتك ما لا تطيقين .
القديرة ربيحة الرفاعي
نص ماتع استطاع أن يختزل واقعا ثقيلا بأسلوب أدبي جميل ولغة قوية تقرع أجراس إنذار ....
تقديري وخالص ودي أختي الغالية
الأستاذة الرائعة ربيحة الرفاعي
لا سيدي.. هنا أقصى حدود جنوني ، فاهدأ الآن أرجوك، خفف من حيوية جوسك بداخلي، واتركني ألملم أشلائي، أنا لن أعمر يباب أيامي بيباب ضميري.
تجسيد حي رائع يصف ذلك الصراع الأزلي ما بين الرغبة والمبدأ , ويحسم بنهاية الامر انتصار المبدأ
خاتمة رائعة تركت للقارئ حرية الحكم فمن يمض بنظر القارئ؟ الضحكة الصادرة عن مشاعرها الانثوية \ام التنهيدة الصادرة عن ضميرها اليقظ؟نظرت بطرف عينها إلى ذلك المستلقي على ذات المقعد يتابع من بين عينين نصف مغمضتين ذات المشاهد، وبغير أرادة صدرت عن صدرها زفرة تاهت بين الضحكة والتنهيدة ...
امض بربك عني...
لم تدر لأيهما قالتها.
قصة عميقة عمق كاتبتها
سلمت وسلم مدادك الوافر