إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»»
أختي الفاضلة ربيحة
لكم تألمت لهذه الحالة من الظلم المتواصل
بحق بعض الزوجات
ظلم الأهل الذين يرفضون فكرة الطلاق
ظلم الزوج الأناني الذي فقد من قاموسه
كلمات اللطف و عبارات الود
ظلم الأطفال الذين لولاهم
لما بقيت إحداهن لحظة واحدة
تحت سطورة هكذا رجل
لا يملك من الرجولة سوى اسمها
***
أختي الكريمة
أجدت و أبدعت
سلم يراعك باسقا
نزار
مشكلة اجتماعية كبيرة موجودة بنسبة ليست قليلة
ربما بحكم التقاليد في مجتمعاتنا العربية
وتعنت بعض الأسر برفضهم للفظ مطلقة
حتى وإن أمضت الزوجة جل عمرها تعاني جفاء وتسلط ولامبالاة الزوج
أو أمضت الحياة معه كدرا من أجل أبناءها
ففي النهاية هي مأساة ليس لها حل
ولكن الرائع هنا والذي استوقفني روعة الحكي والأسلوب وتمكن الأديبة الأريبة من أدواتها بحنكة وحصافة
سيدتي المكرمة ....
دمت بروعة وألق ...
خالص الود
نعم أخيتي وما اكثر هذا الصنف في هذا الزمن فيه من القسوة ماالله به عليم
سلمك الله أستاذتي وطبت وطاب ممشاك
لا سيدي.. هنا أقصى حدود جنوني ، فاهدأ الآن أرجوك، خفف من حيوية جوسك بداخلي، واتركني ألملم أشلائي، أنا لن أعمر يباب أيامي بيباب ضميري.
نظرت بطرف عينها إلى ذلك المستلقي على ذات المقعد يتابع من بين عينين نصف مغمضتين ذات المشاهد، وبغير أرادة صدرت عن صدرها زفرة تاهت بين الضحكة والتنهيدة ...
امض بربك عني...
لم تدر لأيهما قالتها.
السلام عليكم
كثيرا جدا ما يكون الإختيار خاطىء
إذ بحثت البطلة عن شيء ينقصها في الشخص الغلط
ولو تأنت وتعرفت عليه جيدا قبل الوقوع فيه ربما لعرفته جيدا ,ولكنه القدر والنصيب دائما هو الغالب
واكتشفت الحقيقة المُرة ولكن بعد فوات الأوان ,
والأفضل أن يمضي بأسرع وقت عنها ,وأن تضع عنها همه ,وتبحث عن مصيرها مع أولادها وتعيش بدونه هذا أفضل وأقرب للهدوء الروحي
لا كان ,ولا عاش من سيلقي همه على امرأة أضعفها وجود الأولاد في حياتها ,هذا بدل أن يكون لها ولهم عونا وسندا
قصة قصيرة رائعة, راعت فيها الكاتبة كل تقنيات القصة القصيرة شكرا لك ربيحة
ماسة
واقع لا تخلو منه بيوت الأسر العربية.
شكرا لاهتمامك ببنات جنسك في إبداعاتك..
مودتي و تقديري..
لكي تكون كاتبا جيدا لا بد ان تكون قارئا جيدا.
لله درك يا مبدعة ... أنَّى استكان القلم بين أناملك غدا آلة عزفٍ شادية
مبهرةٌ قصتك وبديعةٌ لغتك وكريمةٌ مقاصدك
لمثل هذا فليتربص القارئون
مودتي وتقديري أيتها الأخت الرائعة
!!!!
لا أدري ... أكنت أنت تعرف بما كانت تريد منك أمك ، بل هل كانت هي تعرف ما الذي تريده منك؟
أرادة =إرادة
************
شاعرتنا الرائعة ربيحة اعتبرها محاولة قيمة وثرية من حيث وصف المظاهر الخارجية للموقف والمشاعر الداخلية للراوي ولكننا افتقدنا للحدث الذي يجب أن يقدم لنا حركة ما منطقية إضافبة,من خلال القص بصرف النظر عن الخاتمة,خاصة أن السرد لم يكن ليحتاج منك هذا البذخ اللغوي الرائع.
مررت بروضتك الغناء وسانتظر المزيد.
وفقك الله
فرسان الثقافة