أسقطُ مِنْ عليائي !

منى البابلية سلام الله عليك

بدت لي كلمة العلياء هنا وكأنها "الكبرياء"، ذاك الحاجز المتحكم بمشاعرنا لدرجة أن يخلط بين السالب والموجب فيها فلا تعرف بعدها أين الاتجاه ‼

ورائعة أنت حين تكتبين للمودة داعية إياها أن تسقط من عليائك لتلتقطها روحك بين ثناياها وببوح بليغ يعرف مداده تسلسل الأفكار وبساطة الشعور..‼

دمت أديبة الحروف العميقة أخية..

مودتي ودعائي..

الرائعة / منى الخالدي

تحية إجلال
هكذا هي المرأة وفية ، محبة , صادقة , متشبثة
تسقط من عليائها لتقع في جنة عشقها لتتمدد على صدر الوفاء الرحب

خميلة حريرية هنا أسرت خيالي فصفقت بعيوني ملتزماً صمتي برهة .

تحية إجلال

الفاضلة منى الخالدي

هي الأمنيات
ساكنةٌ بنا ومسكونةٌ بهم
وهم الأحبّة
لا يغادرون إلا لأن البقاء يعني دوام النّبض
واحتباس أنفاس اللهفة ، وانثيال العطر ..

حرفٌ باذخ ، ولغةٌ سامقةُ ..

بحر إعجابٍ ينساب هنا ..

نص جميل ورائع
بارك الله فيك

عزيزتي الأخت محاسن بيومي

لم يتأخر الوقت كثيراً
فها أنتِ ذي قدمتِ
وبحضوركِ تزينت سطوري
وفرحت ورودها ورقصت..

لكِ شكري وامتناني
وأجمل ورودي..

ربما في صمتك
يحلو الكلام يا صهيب

أشكر لك هذا العطور العاطر
والذي تتزين به دوماً نصوصي المتواضعة
وتصبح أجمل..

تحيتي لك ووردي..

وفاء الحبيبة
أين أنتِ
فمنذ رحيلكِ غادرتني بسمتي
واعتلت جبيني تجاعيد الوحدة والاغتراب..

لكِ محبتي
وأمنياتي الصادقة بكل الخير..

وشكراً لحضوركِ الدافئ الحنون كالعادة..

سيكون حتماً جميلاً
لو سقط حرفي ما بين يديكِ أختي العزيزة
فدوى يومة

سعيدة لحضوركِ الراقي
وممتنة لكِ جداً..

كل من يغادر الواحة الخضراء
يحنّ لعبيرها الزاهي ويعود..لا بدّ أن يعود

الشاعر الجميل محمد إسماعيل

أشكر لك هذا الحضور الجميل
وشرفٌ لي أن أعجبك النص
فمثلك شاعرٌ تزقزق له عصافير سطوري
حين حضور..

أككر شكري
وامتناني
وأهديك باقة وردٍ معطرة..

الراقيه منى
ما أجمله من سقوط
كتابه بنكهة أنثويه عابقه
طفنا بين رياض عذب المعاني
تقديري لحرفك
تحياتي