مَعْزُوفَةُ الحَنِينْ

قصيدة جميلة الحس ، وقافية صعبة وفقت في مفرداتها حدا كبيرا فلم تأت محشوة أو مقحمة ولكن خانتك في بعض المواضع.

وأما أكثر ما يؤخذ على هذه القصيدة التي تستحق المدح هو ما أصاب أعاريض عدة أبيات من تسكين للحروف غير مسوغ وهو مما يجدر بك العودة له.

دمت بخير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.

تحياتي

أنها نداءات للإنبعاث من رقود أستطيب قرونا
و تبقى القضايا خير مواضيع تسكب فيها المدامع و المحابر
تحياتي

أستاذ عبد الصمد..
لا أعلم إن كان صدى يسمع للحرف..
فقد تعبنا والقدس تعبت معنا..
أشكرك أستاذي..
بل وأكثر..

فَـهَـذَا الـحَـالُ مَــنْ يُـرْضِــي؟
أختنا دارين ..
بارك الله بك شاعرة قادمة بقوة بإذن الله
وغدا سنكتب أغنية النصر بإذن الله.
دمت بخير وعافية.

أستاذي الشاعر سالم العلوي..
بإذنه تعالى وبإرشاداتكم سأكون تلميذة متفوقة في مدرسة الشعر
كم أسعدني أنك قرأت القصسدة وقدمت لي سلامك بها..
وكم نحتاج نصرًا يدخلنا للأقصى.. بحرية وحرية..
دون وجود وجوه تنخص علينا جمال مشهده..
تقديري لك.. وسلامي من الأرض المقدسة..

جميل هذا النبض وهو يعانق الأرواح قبل الآذان
مليء بالوجع واللوم لكن أتظنين أنهم يسمعون
ولم يخلقوا لهذا ؟
هذي فلسطين تطورت لالأسفل
من قضبة شعب الى خلاف حدود
ثم الى وقف مستوطنات والله أعلم الى أي طريق نصل ...!
لك ولنا ولفلسطيت والقدس
لنا الله
أما غيره فلن يقدم بل يؤخر
شكرا لك

مر عام أستاذ محمد..
والحال يسوء ليس في القدس فحسب بل في كل فلسطين..
فكل يوم هدم وقتل ودمار..
وكل يوم طرد..
وما علينا إلا الصبر على ظلم الإحتلال نحن القابعون في الأرض المحتلة
حتى يأذن الله لنا لهذه الأرض بأن تتنفس الحرية على يد شعبها..
وذلك حين يصحو من غيبوبة الغفيان الذي نحياه والخوف الذي تربت على جزء كبير منا..
وهو الشيء الذي لم نعهده من الشعب الفلسطيني..
ولكنني متاأكدة وعلى يقين بأن الشعب الفلسطيني لن يطيق نفسه بهذا الخمول ولن يرضى المذلة كثيرًا..
كما عهدنا أنفسنا وعهده العالم...

أشكرك أستاذي..
مرورك أثلج صدري رغم مواجع التساؤلات التي طرحتها..

دارين
شكرا من القلب لهذه الروح الوطنية
وهذا الإنتماء القوي والصادق وسيأتي اليوم الذي
ستكتبين فيه أناشيد النصر . . إن شاء الله
دمت بخير

أوتشكرني شاعرنا محسن شاهين
على وطنيتي وأنا الحائرة كيف أفي وطني حقه..
فلم أجد إلا القلم لأرسل به رسالته المكتوبة بدماء جرح الاحتلال...
لا تشكرني يا صديقي..
وبإذن الله سأكتب أنشودة الحرية..
وليس هذا على الله بصعيب..

ودعني أشكرك جدًا..
على تواجدك وكلامك..

أَفِيقِـي أُمَّـة الـعُـرْبِ

لقد أسمعت إذ ناديت حيا

جميل هذا النص معبر

تحيتي

أخي الشاعر حازم..
وجودك هو الأجمل
رغم أن النداء لم يصل
وما زالت أحجار باحات تتهاوى وعلى مرأى العالم المسلم..
وكما قلت
لقد أسمعت إذ ناديت حيا

أشكرك بل وأكثر...
وسلامي لمكان تحيا به وأعشقه...

قصيدة جميلة الحس ، وقافية صعبة وفقت في مفرداتها حدا كبيرا فلم تأت محشوة أو مقحمة ولكن خانتك في بعض المواضع.

وأما أكثر ما يؤخذ على هذه القصيدة التي تستحق المدح هو ما أصاب أعاريض عدة أبيات من تسكين للحروف غير مسوغ وهو مما يجدر بك العودة له.

دمت بخير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.

تحياتي

أستاذي الشاعر سمير العمري..
لكم أسعدني ردك وإرشادك لإصلاح هفوات القصيدة..
فأنا بالنقد أحيا وأتقدم..
وبحق أفدتني كثيرًا بملاحظتك..
وبهذا أنا مدينة لك..
بقدر ما هي اللغة مدينة لك كما الشعر..
أنا على يقين بأنني معكم ومع إرشادكم الحكيم سأطور موهبتي حتى أصل إلى المستوى المطلوب..
أشكرك جزيل الشكر..
وأسعد دومًا بكل ملاحظة وكل نقد..

سعيدة أنا بردك كثيرًا....
تقديري...

شعر جميل
وفقك الله أيتها الشاعر
استأذنك بوقفة يسيرة مع هذا البيت
وَلَوْ رَصَّعْتَهُ دَمْعًا = سِلَاحُ الدَّمْع لَنْ يُجْدي
فإن القافية اختلفت هنا

شعر جميل
وفقك الله أيتها الشاعر
استأذنك بوقفة يسيرة مع هذا البيت
وَلَوْ رَصَّعْتَهُ دَمْعًا = سِلَاحُ الدَّمْع لَنْ يُجْدي
فإن القافية اختلفت هنا

أهلًا بك أخي محمد العسكر..
وتسعدني وقفتك..
ودعني أجيبك على ما تفضلت به..
القافية نعم اختلفت من الضاء إلى الدال..
ولكن تجاز شعريًا كما أعلم
بالعلاقة الصوتية..
هو ضعف وأعترف بذلك..
ولكن كما سبق وقال الأستاذ الشاعر سمير العمري
أن القافية بصعوبتها قد خانتني هنا ووضعت الكلما كوني أحببت المعنى..
أو لشيء بداخلي باللحظة التي كتبت به القصيدة..
خصوصًا أنها كتبت بلحظات رأيت فيها القدس والمسجد الأقصى
في حال لا يرضاه القلب
فلم أهتم كثيرًا إلى بالرسالة وبالتلقائية التي خرجت عليه القصيدة..
فاعذر قصيدتي يا صديقي..
واعذر هذا البيت..
فحال القدس مؤلم أكثر مما تتصور..
ولكن أعدك بأن هذا الضعف لن يتكرر...

أشكرك بل وأكثر..
وأتمنى دومًا أن أسمع ملاحظاتك..

أهلًا بك أخي محمد العسكر..
وتسعدني وقفتك..
ودعني أجيبك على ما تفضلت به..
القافية نعم اختلفت من الضاء إلى الدال..
ولكن تجاز شعريًا كما أعلم
بالعلاقة الصوتية..
هو ضعف وأعترف بذلك..
ولكن كما سبق وقال الأستاذ الشاعر سمير العمري
أن القافية بصعوبتها قد خانتني هنا ووضعت الكلما كوني أحببت المعنى..
أو لشيء بداخلي باللحظة التي كتبت به القصيدة..
خصوصًا أنها كتبت بلحظات رأيت فيها القدس والمسجد الأقصى
في حال لا يرضاه القلب
فلم أهتم كثيرًا إلى بالرسالة وبالتلقائية التي خرجت عليه القصيدة..
فاعذر قصيدتي يا صديقي..
واعذر هذا البيت..
فحال القدس مؤلم أكثر مما تتصور..
ولكن أعدك بأن هذا الضعف لن يتكرر...

أشكرك بل وأكثر..
وأتمنى دومًا أن أسمع ملاحظاتك..

أهاااااااااااااااا
هذا تواضع الكبار
وهي عادة السنابل الممتلئة
أنا استفدت من هذا الحوار
العلم بحر يا سيدتي
مع أنني معلم للعربية
وقد درست العروض
فيبدو أنني لم انتبه لهذا
أهااااااااااااا
لكون الحرفين من مخرجين قريبين من بعضهما
أما القافية فهي صعبة
ولا يكتب بها إلا القليل المتميزون
شكرا أيتها الشاعرة الكبيرة
من الأستاذ الصغير
ملاحظة ستنزل لي قصيدة بعد قليل إن شاء الله
وأرجو أن أستفيد أيضا