يا من
رأيتُ الدمعَ سيلا
شديدا في مآقيها
أرجو من الغيمات
أن تهمي على النيران
في عينيكِ تخمدها
وتطفيها
لكي تنمو على
أشجارك الأغصان تحمل
من وريقات الهوى ألفا
فتأتي فوقها الغيمات
عند الفجر ترويها
.
.
ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
يا من
رأيتُ الدمعَ سيلا
شديدا في مآقيها
أرجو من الغيمات
أن تهمي على النيران
في عينيكِ تخمدها
وتطفيها
لكي تنمو على
أشجارك الأغصان تحمل
من وريقات الهوى ألفا
فتأتي فوقها الغيمات
عند الفجر ترويها
.
.
.
...
همسة في إذنها:
ما كان قلبي يا رقيقةُ مانحًا ....
بيتًا لأنــّـكِ يا رقيقةُ تسكنيهْ
ضيفًا غدوتُ وذا فؤادي عقّني ....
فانا لقلبي كالغريبِ وأنتِ فيهْ
..
..
كتبتها لأمير الشعر الدكتور سمير العمري
ردّا على قصيدته وداعا
----
..
نهرٌ منَ الشّعرِ هذا الحرفُ ليسَ به = آثارُ شــــائبةٍ والسّــحرُ مجــراهُ
أنّى يسيرُ يسيرُ الحــــبُّ تحمـــله = سفنُ الوفاءِ وهـــذا مـــن سجاياهُ
حرف الأميرِ ضياءٌ والسّنا صفةٌ = سبحانَ ربًّا كما النجماتِ سواهُ
..
كم نرتوي بحرفك أيها الأمير