غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
التعديل الأخير تم بواسطة زهراء المقدسية ; 04-02-2013 الساعة 01:42 PM سبب آخر: تكبير الخط حسب طلب الشاعر الكبير
.
أرجو من المشرفين تكبير الخط
لا اعرف لماذا أصبح ذلك صعبا
وقلما انجح في التنسيق
شكرا لكم
تمامًا في موعدك كلّ مساءٍ
اسمعُ همسًا رقيقًا ناعمًا يوشوشُ أذنَ نافذتي
يلتقطني الحنينُ ..
اهرولُ نحوَ النافذةِ ..
هي قطراتُ المطرِ على زجاجِ ليلتي ثانيةً...
تبــًّـا لأحلامي تخدعني منْ جديدٍ..
وتبــًّــااااااااا لك!!
بقلم: رفعت زيتون
السلام عليكم
بوح رقيق ,,
حتى وأن خدعتنا الأحلام ,فمجيئها نعمة كبرى ,
ونقمة لو توقفت ,فهذا يعني نصف الموت
شكرا لك أخي رفعت
لوحة جميلة
ماسة
وهل تبقى للحياة طعماً نتذوقه ... من غيرك أيتها الأحلام ؟
نص رقيق الهمس .. والوجع.
الإنسان : موقف
ومضة رائعة وعميقة ومؤثرة
شكرا لك مبدعنا القدير على مداعبة المشاعر بهذا الألق
محبتي وإعجابي وتقديري
جذوة شاعريّة جميلة رغم وهم الحلم ووهم اللقاء
الانجرار وراء الأحلام - رغم جمالها - قد يفقدنا الالتزام بواقعيّة الحياة
حبّذا مشاركتنا في الجذوات على الرّابط أدناه شاعرنا الأخ رفعت
بوركت
تقديري وتحيّتي
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=54416
اقسى لحظات العمر ان يضاجع اليأس احلامنا حينها يكون الموت ارق الزائرين
دمت بخير اخي رفعت
همس رقيق رغم ثورة غضب لم يخفيها الشاعر
ويبقى الجمال رفيق حرفك
تقديري الكبير للكبير رفعت زيتون
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
تماما كما نحن تتشظّى أحلامنا على كفّ الواقع
نجثو على ثراها
نلملم ما علق منّا بفتاتها
نلفّه بمناديل أعمارنا
نخبّئه زوّادة للقلب
عساه يبعثر بعض ما ألمّ به من جوع وعطش
الصّديق العزيز رفعت زيتون
لحرفك المكتنز بالجمال
صفو مودّتي وتقديري
فاتن