كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»»
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
قصيدة زادها الطول جمالا ، وكان التناول دقيقا وحصيفا وشاملا وهذا مما أحب في الشعر أن يعمد الشاعر إلى شمولية الطرح والتناول للمضمون ليقدم الصورة الكاملة والشعور المتصل.
وللحق فقد وجدت في النص أبياتا بدت دررا متألقة تستحق الإشادة والإشارة وابياتا دون ذلك ، ولكني أيضا وجدت أن القصيدة كانت بحاجة لبعض تكثيف وكذا وجدت بعض هنات متفرقة تحتاج تنقيحا فإن رغبت أشرت.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
أستاذي وأخي الشاعر د. سمير
أخي الكريم لا تسلني أبدا هذا السؤال ثانية ،
فأنت - وكل قلم في هذه الواحة - مخول بنقد أعمالي ؛
وقد قلتُ مرة من أحبني أهدى إلي عيوبي ،
وصحّحَ سقطاتي ، فما من أحد في الشعر إلا يؤخذ ويرد عليه .
وهأنذا أشكرك سلفا لتجشمك عناء نصحي ومدارستي ما كتبت .
محبتي لك أيها السامق ومساحات امتنان يحدها المدى
النَّصْرُ صَبْرُ سُــوَيْعَـةٍ ، فَانْصُـرْ إِلَهَـكَ في الخَفا يَنْصُرْكَ في الإِسْــفَارِ
أحسنت
إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم
شكرا لك أخي الكريم على هذه الرائعة التي تضاف إلى رصيد الواحة من الشعر الجميل
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي
حسنا أيها الأخ الكريم إليك ما عندي:
أَلهِبْ فَضاءَكَ إنَّ نـارَكَ فَيْصــلٌ ..... مــا بيــنَ مَجْـــدٍ تَـالِــدٍ وَ العَــارِ
ليس من جزالة اللغة أن تقارن بين نكرة ومعرفة في قولك ما بين مجد تالد والعار ، وكان يمكنك مثلا أن تقول ما بين مجد تالد وشنار>
هيَ لُقْمَـةٌ فانْظُرْ لنَفْسِــكَ مَطْعَمـاً ..... في عِــزّةٍ أوْ ذِلَّـــةِ " البِسْــطَارِ"
وجدت اللفظة الأنسب توظيفا هنا بدل "فانظر" هي "فاختر" لضرورات المعنى واللغة.
ما أشْــبَهَ الأمْسَ القَريبَ بيومنــا ..... تَـتَـوالَــــدُ الثَّــــــوْراتُ فـي آذارِ
هنا لم أجد ربطا في اللغة ولا حتى في معنى يتبين لي بين الصدر والعجز.
درعا ، وَ يأْتيكِ الشُّــموخُ بِكِبْرِهِ ..... يَجْثـو أَمــامَكِ زائِـغَ الأبصــــارِ
الكبر صفة ذميمة والذي يشمخ بكبر لا يكون في موضع ثناء ، ربما لو قلت بعزه أو بقدره لكان أنسب.
قَـدَّمــتُـمُ ثَمَــنَ الهــواءِ دِمــاءَكُـمْ ..... نِعْـمَ التِّجارةُ ذِي وَ نِعْـمَ الشَّاري
الشاري هنا البائع. شري بمعنى باع واشترى بمعنى ابتاع إلا في مذهب شاذ لا يعتد به. والذي يقدم الثمن عادة الذي يشتري لا الذي يشري.
لا تجْعـلُـوهــا كالهَبَــاءِ ذَهابَهـــا ..... تَدْعـوا عليــكُمْ ضَيْعَـةَ الأَعمــارِ
تدعو تكتب بدون ألف في هذا المقام.
وَ لِســانُ بُلدانِ البَسِــيطَةِ مُفْصِحٌ ..... عَمَّـا جَــرى للنُّخْبَـةِ الأَحْبــــــارِ
هذه أظنها خطأ طباعيا "الأخبار" ولعلك قصدت الأخيار فالسياق يرجح هذا وكون البيت الذي سبقه انتهى بهذه اللفظة ايضا.
إنْ فاتَهـا المَجْـــدُ المُؤَثَّــلُ فاتَهــا ..... وَ حُقولَهـــا الأمطــارُ في أَيَّـــارِ
لا أعرف أمطارا تهطل على حلب في أيار ولئن أمطرت فطل لا يناسب المعنى الذي أردت هنا في سياق الفخر والحث.
هيَ لُقْمَـةٌ فانْظُرْ لنَفْسِــكَ مَطْعَمـاً ..... في عِــزّةٍ أوْ ذِلَّـــةِ " البِسْــطَارِ"
تنوين الفتح يرسم على الحرف لا على ألفه ، وهنا في قولك "مطعماً" في أشباهها في النص جعلت التنوين على الألف والصواب أن يكون كما اسفلت على الحرف هكذا "مطعمًا.
فـإِذا بِوَحْدَتِنا شَــــجاً في حَـلْـقِهِمْ ..... أوْ طَعْنَــةً في النَّحْــرِ وَ الأَزْوارِ
تكرار المترادف هنا "النحر والأزوار" هو مما يمثل حشوا وترهلا وكان يمكنك تجاوز هذا ببدائل أفضل من مثل أو طعنة نجلاء في الأزوار.
دمت بكل الخير والرضا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
أخي وصديقي وأستاذي الحبيب الدكتور أحمد بوركت وبورك الحرف الصادق الجريء يبرق في لجج الظلام والقهر ... صدعت هنا وأجدت صديقي
فلك المحبة ولوطننا الجريح وحمدًا لله على سلامتك
مرحبًا بك من جديد بانتظار مشاركاتك الماتعة الرائعة
محبتي التي تعرف وربما أكثر