تفضّلوا بالمشاركة.. جذوة الفكر والعاطفة...

_ الصبور كالبحر يطفيء كل النيران،إلا ناره فيبتلعها حتى حين.
_أيها القلب إن أحمل عليك تلهث،أو أتركك تلهث لاعليك فقافك محفوظة.
_ما أضيق الكون لولا فسحة الروح.
_أنا سائل وهذا أخي محروم,فأين حقنا المعلوم؟
لقد شرد بعيدا فلحقه فعل مبني للمجهول.

ربَّما تَتَغيَّرُ المُرَبَّعاتُ الَّتي نَسكُنُها عَلَى رُقعَةِ وُجُودِنا، لِضَعفٍ أَمَامَ ضَغطٍ نَعجزُ عَنِ احتِمالِهِ، أَو لِيَأْسٍ مِن حُلُمٍ نَرَاهُ يَبتَعِدُ أَكثَرَ كُلَّما انَتَظَرْنا مِنهُ اقتِرابًا، لكِنَّ هذا لا يَجعَلُنَا خَارِجَ الرُّقعَةِ مَا دُمنا أَحيَاءً

بحثْتُ عن حكمةٍ تليقُ في متراكمِ تجاربي ، فما وجدتُ سوى إعادةِ قراءتي لهذا المزدحمِ في حقيبةِ الأيَّامِ حكمةً.. ينبغي لحاملِها أن يستذكرَها بكل ما حوتْ .. بين حين وحين !

الغرور ثوب الجاهلين، والتّواضع عباءة العارفين.

من تحدوه نزواته تحمله للموت خطواته

الحب وحده ليس كافيا في ميادين يعوز الحق فيها سيف بتار، فطوبى لمن يعرف حقيقة ميدانه قبل أن ينزله

من قُدّر له الحزن زادًا، يعشْ عطشا للفرح وإن سرابا...

توشكُ ذخيرةُ التعبيرِ أن تنفدَ .. قبلَ أن أصيبَ أوَّلَ أهدافي وأقربَها .. وقد كنتُ أحسبُ نفسي من الرماة !!!!

رهبة المجهول والتوجس والخوف من التغيير تقف الحياة على عتبات الحضارة ذليلة عاجزة عن الدخول

حكايات الوطن أمانة حملها الجدود قلائد مفاتيح صدئه استودعوها الحنين واليقين، وعلقوها في أعناق السلف حائر بعضهم في معانيها متعثر خطوه في دروبها.