للأسف أن نشوة الدم بلغت حدا يطرب لها حتى أطفالهم . لوحة يقطر منها الدم جعلتني استشعر المشهد. بوركت . تحياتي.
كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
للأسف أن نشوة الدم بلغت حدا يطرب لها حتى أطفالهم . لوحة يقطر منها الدم جعلتني استشعر المشهد. بوركت . تحياتي.
هذا الواقع نعيشه منذ قهر ونيف
نلعق الخذلان كلما ظننا أن الفجر لاح
نلمح ظل شمس فيأتينا سواد ليل ممهورا بالدم
وما زال الحبل على الجرار
الله المستعان
أبدعت الترميز
تقديري
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
حقا الله المستعان سيدي
يوم كتبت هذا النص الدامي .. كنت انعي عشرات الشباب ذبحوا بغير ذنب جنوه.. ولم يكن يجول في أشد كوابيس نومي أن الآلاف بعد ذلك سيذبحون.. ولو كنت أدرى ما استطعت كتابة حرف واحد.. جفت الأقلام ورفعت الصحف .. وما زال الذبح مستمرا لينعم شيطان الدم المعربد..
عندما كان الواقع اليم يرسم خطوط اللوحة القانية قبل عامين ونصف من الآن .. كنت أظنها من أدب المناسبات الذي يموت بموت المناسبة.. ورغم ذلك كنت اتمنى للوحة القانية ان تموت ولا تبعث من جديد .. لكنها عادت تطل برأسها من جديد.. مجددة الألم .. وملطخة خيوط الفجر بسريان الدماء المسفوحة على مذابح الحرية المهدرة..
شكرا مروركم الكريم
هذه محنة التشبت بالكراسي أديبنا الأكرم علاء سعد حسن.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء سعد حسن
هذه الدماء- على الرغم من مرارة المشهد - ثمن الحرية و الانعتاق من الاستبداد و القهر.
سرد ماتع، و مشاهد درامية مؤثرة، واستخدام الرمز والإيحاء والإيهام والتلميح، كلّها عناصر جعلتنا نستمتع بالقراءة.
تحاياي و تقديري أستاذي الفاضل و خالص مودتي