الومضة القصصية تلفت النظر إلى استهتار بات شائعا بين أبناء هذا العصر بحيث لا يخشى أحدهم الدعاء على نفسه كاذبا ليكسب موقفا أو حتى دون ذلك ممن لا يمثل شيئا. والله تعالى عادل عالم بالسر والنجوى قد يمهل ولكنه لا يهمل.
ولعلني هنا أشير أيضا وبعيدا عن سياق الومضة الواضح أن البلاء قد يكون بلاء إنعام أو بلاء انتقام وفي كلا الأمرين هو خير من الله وحب كبير "إن الله إذا أحب عبدا ابتلاه".
دمت بكل الخير والبركة!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي