رداء الكرامة

خلع رداء كرامته حينا
فنام ملء جفونه وغط في نوم مُعدِ
ولما استيقظ حاول ارتداءه أخرى
مات ملء جفونه وغاص في بحر وردي

من يخلع رداء كرامته مرّة من الصّعب استعادته ، وإن حاول، ومؤكّد أنّه سيكون في عداد الموتى!
ومضة قويّة أخ الحسين...
بوركت
تقديري وتحيّتي

السلام عليكم ورحمة الله

شاعرنا واديبنا الفاضل

وضة مكثفة لها دلالات جمة

رائع ما قرأته هنا

تقبل وافر تقدير وتحياتي

رائعة متابعتك لنصوصك كما متابعتك للحدث
سبقت إشارة الأفاضل لما شابها بيقظتك واهتمامك فهنيئا لنصوصك بك

من خلعها لكي ينام ليس جديرا بارتدائها مرة أخرى

أهلا بك ايها الكريم

تحيتي

والله ما رأيته غاص بل غرق وافترش الأعماق .. ولو رأيته قبل محاولة ارتدائه مرة أخرى لكنت نصحته بالتطهر والاغتسال مما علق من أدران بنفسه التائهة .. نعم فالكرامة بحر لا يرتاده إلا سباح ماهر ..
نص ثري بما يحويه من قراءات ولمحات .. تحيتي أيها المبدع الأديب / الطنطاوي الحسيني .

نعم اخي هكذا كان حال امتنا وشعوبنا اللهم إلا من رحم ربي
اشكرك لتجلياتك على نصي المتواضع لغة وفكرا
تحياتي وتقديري اخي المبدع الكريم /حمادة الشاعر

ومضة قوية أيها الكريم
دمت متألقاً
تحياتي

اخي الفاضل ربيع السملالي الكريم
اخي المبدع سلام الله عليك ورحمته وبركاته
اشكر لك حسن مرورك مع تواضع ابداعي
والحمد لله ان حازت قصتي وومضتي الذائقة والاحوال
تحياتي وتقديري

نام وغاب عن الوعي ، ليستيقظ ككل يوم بلا شيء ..

ولكن عدما قرر أن يصحو هذه المرة بهدف

مات ..

وصار في قمة الوعي ..



الاستاذ الكريم الطنطاوي الحسيني

دمت مبدعاً


وتقبل مروري

وقراءتي ..




تحياتي ..

نعم اخي بهجت رحم الله شهدائنا
والامة لن تحرر الا بهم
تحياتي لفهمك الراقي الواعي
دمت مبدعا اريبا قريبا

ومضة رائعة أيها الحبيب ... قدمت فكرة من بنات شخصيتك الابية
أحييك وأشكرك يا مبدع
مودتي كما يليق
همسة : أظن ارتداءها هي الأصح

========

ومضة قوية ، و نظرة واعية لواقع مرير .

الأخ الطنطاوي ، يأبى قلمك إلا أن يكون حاضرا في كل محفل أدبي ،

فتحية لهذه الهمة النابعة من همّ كبير نبيل تحمله .

اختي الفاضلة نادية بوغرارة الكريمة
سلام الله عليك اختاه
الحمد لله ان حازت ومضتي وق ق ج الرضا والذائقة
والله يا اختي الكريمة القلب به والعين اكثر من هذا بكثير
نصر الله اخواننا في سوريا عاجلا غير اجل
و كل من رفض الركوع لغير الله سبحانه
تحياتي وتقديري وشكري

من يخلع رداء كرامته مرّة من الصّعب استعادته ، وإن حاول، ومؤكّد أنّه سيكون في عداد الموتى!
ومضة قويّة أخ الحسين...
بوركت
تقديري وتحيّتي

اختي الاديبة كاملة بدرانة المجتهدة الفاضلة
سلام عليك ابدا
اشكرك اختاه للتصحيح على الخاص وامتن لك جزيل الامتنان
اما فعلا هو ما قلت وما اردته لان الذي ظل محافظا حتى ولو مع انحناءة صغيرة سيثبت ولن يخلعها
كأمتنا تماما
تحياتي وتقديري وشكري

كان لا بد له إلا أن يدفع ضريبة خلعه رداء الكرامة
فغاص في البحر الوردي هو نفس البحر الذي تتزاحم إليه جموع الثائرين الآن

نص قوي أحييك عليه أستاذ طنطاوي
دمت بكل الخير