قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
زهراء الحكيمة
ذكرتني بحكمتك بيدبا الحكيم في كليلة ودمنة ، زهراء لست الحكيمة بل انت الحكمة المطلقة
دمت فلسطينية كحد السيف كالمنجل
وأنا الذهاب المستمر إلى البلاد
إن رَضي المَرء بقضَاء الله بمَا فيهِ مِن عُسرٍ وَيسر، خَففّ الله مَصابه وَهمّه،
وأذهبَ حَسرات نَفسه، قالَ الله تَعالى في كتابهِ العَزيز الكَريم، في سُورة الحَج، آيَة رقَم (34)
"وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ"، أي المُطمئنين، والرَاضين بقضَاء الله، والمُستسلمينَ لأمرِه،
وأمّا مَن توغّر صَدره واستشَاط غَضباً بقضَاء الله ألبسَه الله اليَأس والحزن
فالرضَا بالقَضاء مِن أسبَاب سَعادة المَرء، والسخَط عَلى القَضاء عليه من أسبَاب شَقاوته،
فالراضِي مَع اختيَار الله، لا اختيَار نَفسه، وهَذا من بَاب حسن التوكّل عليه.
موضوع حكيم وجميل فشكرا لأختيارك.