ق ق ج

مؤثرة موجعة بأسلوب رائع قرأتها مخبر وليس كقصة !

دخلت عليه متلهفةً ...غرفة العناية المركزة.... كان في وضع يُرثى له ...جهاز تخطيط القلب...وآخر للتنفس الصناعي...وآخر للكلى !

كل ما هناك أوحى لها بالنهاية ...ذاب فؤادها حزنا...أسدلت الستار،ومضت... والدموع الحرى تبلل وجنتيها!!



إليك الخبر عزيزتي كما ورد في الصحيفة !

دخلت سلمى غرفة العناية المركزة على عمها كان وضعه سيئا،عدة أجهزة عليه جهاز التخطيط وآخر للتنفس الصناعي وجهاز لغسيل الكلى فقد تلفت عنده، وهذا يعني أن نهايته قد اقتربت. حزنت لمنظره كثيراأغلقت الستارة وتركته ثم بكت.

ماكتبته لم يكن خبرا كان فنا .حتى لو لم يصل لذائقة البعض أو لم يرتق لمستوى البعض.

هذا رأيي ويسعدني سماع جميع الاراء

مودتي أختي راوية.

أولاً القصة لا تحمل عنواناً ..

فهل نسي القاصة ذلك أم تناسته ؟

مع كل ما يحمله النص من مشاعر جياشة وأوجاع ودموع ..

افتقر الى اللحظة المفاجأة ..


الأخت الكريمة المبدعة علياء التميمي

اطلالة جميلة ومبدعة


بانتظار المزيد ..




تقبلي خالص تحياتي ..

بدأت بداية جميلة في النص كما بدأت بداية أجمل في الردود .. ثم أراني واعذريني أخية أخفقت في خاتمتيهما ...
في القصة كانت مشهدية لم تقدم فكرة وإنما أرادت نقل مشهدٍ يدعو للتعاطف فأرجو ان تتفهمي أن لديك القدرة بشفافية على تقديم حلول قصصية، وما ذكره الإخوة والأخوات باعتقادي ليس فيه ما يدعو للتوتر إنما هي مناصحة بين الإخوة والأخوات وما أظنك ممن يريدون المجاملة العابرة ...
مرحبًا بك أختنا المبدعة في واحتك وننتظر منك المزيد من نتاجك الجميل .
مودتي كما يليق وتقديري

[QUOTE=بهجت الرشيد;687719]أولاً القصة لا تحمل عنواناً ..

فهل نسي القاصة ذلك أم تناسته ؟

مع كل ما يحمله النص من مشاعر جياشة وأوجاع ودموع ..

افتقر الى اللحظة المفاجأة ..


الأخت الكريمة المبدعة علياء التميمي

اطلالة جميلة ومبدعة


...................................
الأخ الكريمرأفت رشيد

شكرا لنقدك وتعليقك

أما بالنسبة للعنوان فبعض النصوص أتركها بلا عنوان عمدا لا نسيانا

ويشاركني في هذا الرأي المخالف لبعض لقوانين القصة ق ج القاص د مسلك ميمون

بارك الله فيك

بدأت بداية جميلة في النص كما بدأت بداية أجمل في الردود .. ثم أراني واعذريني أخية أخفقت في خاتمتيهما ...
في القصة كانت مشهدية لم تقدم فكرة وإنما أرادت نقل مشهدٍ يدعو للتعاطف فأرجو ان تتفهمي أن لديك القدرة بشفافية على تقديم حلول قصصية، وما ذكره الإخوة والأخوات باعتقادي ليس فيه ما يدعو للتوتر إنما هي مناصحة بين الإخوة والأخوات وما أظنك ممن يريدون المجاملة العابرة ...
مرحبًا بك أختنا المبدعة في واحتك وننتظر منك المزيد من نتاجك الجميل .
مودتي كما يليق وتقديري

يسعدني استاذي نصحك اللطيف.

وكنت ابدي رأيي لا غير !!وقد أستفيد من الرأي المخاف أكثر مناستفادتي ممن يوافقني دائما!!

وبنقدكم البناء نحن نرتقي

وبإذن الله سترى الأجمل

دخلت عليه متلهفةً ...غرفة العناية المركزة.... كان في وضع يُرثى له ...جهاز تخطيط القلب...وآخر للتنفس الصناعي...وآخر للكلى !

كل ما هناك أوحى لها بالنهاية ...ذاب فؤادها حزنا...أسدلت الستار،ومضت... والدموع الحرى تبلل وجنتيها!!

======

لقطة إنسانية تعيد إلى الذاكرة أحداثا مؤلمة ، و لحظات حزينة .

======

أظن أن النقط المتتابعة غالبا ما تكون مساحة لكلام لم يُكتب ،

لذلك لم أجد لها ما يبررها في النص الذي بين أيدينا .

كما أن ذكر غرفة العناية المركزة لم يكن ضروريا ، فما تلاه من تفاصيل يدل عليها .

مجرد رأي .

قصة جميلة بما حملت من مشاعر صاغتها أديبة متميّزة .

العزيزة علياء التميمي ،

دمت و ألق الأدب .

======

لقطة إنسانية تعيد إلى الذاكرة أحداثا مؤلمة ، و لحظات حزينة .

======

أظن أن النقط المتتابعة غالبا ما تكون مساحة لكلام لم يُكتب ،

لذلك لم أجد لها ما يبررها في النص الذي بين أيدينا .

كما أن ذكر غرفة العناية المركزة لم يكن ضروريا ، فما تلاه من تفاصيل يدل عليها .

مجرد رأي .

قصة جميلة بما حملت من مشاعر صاغتها أديبة متميّزة .

العزيزة علياء التميمي ،

دمت و ألق الأدب .

ودمت لنا أختي نادية

أسعدني مرورك بنصي، كما أتشرف بملاحظاتك .

لاحرمني الله منك

أخشى أني قرأت هنا انفعالا وردودا مغاضبة استغربتها من روح حلوة تحكيها هطولاتها القصية السامية الرسائل والمشاعر

ونحن في ملتقى رابطة الواحة الثقافية أخوة تقوم ردودنا على التناصح وتنطلق مشاركاتنا من فكرة التثاقف وتبادل المعلومة، فإن أردت أيبتنا الكريمة ردودا تكتفي بالتصفيق ولا تساعدك على الإرتقاء بحرفك - ولا أحسبك كذلك - فقولي لنصفق بصمت، وإن أردت أن تنفعي وتنتفعي بما يتفق مع رسالة الواحة، فأكرمي مواضيع الأخوة الأعضاء بمرورك وتعليقك الناقد والمتأني، وتقبلي من أخوتك آراءهم التي لا غاية لها سوى رفعة الأدب والأخذ بأيدي بعضنا البعض لشواطيء الإبداع

أهلا بك أديبتنا في واحة الخير

تحيتي

بارك الله فيك استاذة ربيحة

ملاحظاتك محل الاعتبار

وهي من الأهمية بمكان

مودتي

دخلت عليه متلهفةً ...غرفة العناية المركزة.... كان في وضع يُرثى له ...جهاز تخطيط القلب...وآخر للتنفس الصناعي...وآخر للكلى !

كل ما هناك أوحى لها بالنهاية ...ذاب فؤادها حزنا...أسدلت الستار،ومضت... والدموع الحرى تبلل وجنتيها!!

السلام عليكم عزيزتي علياء
كثرة الأجهزة لا تعني النهاية ,بل هي نعمة من الله وقد أرشد الإنسان إليها
فلماذا جزمت بالنهاية ؟؟
الأعمار بيد الله
شكرا لك علياء
ماسة