هذا أنا ببساطة

تعريف ليس بسيطا لإنسان تكسوه البساطة
وكل الحروف تقف عاجزة أمام روعة الروعة

الأستاذ وليد عارف
احترامي وتقديري اللامحدودين

وأنا وقفت كذلك عاجزًا أمام بلاغة وروعة مرورك أختي المبدعة زهراء ... بوركت وسلمت
مودتي وكثير تقديري وامتناني

ببساطة ...
ولأنك ذلك الإنسان الذي وصفت
أحبك في الله
توصيف تجاوز الروعة ...
مودتي

إلى أين أبحرت بنا يا ربان الحرف وسائس الكلمات .
رحلة جمال وروعة رافقها الإنبهار بمشاهدها الفطرية عشوائية التناثر ممتنعة البساطة .
ربما لا أحب كل ما أحببت فيها لكنني أحببت حبك لها فصرت أحبها .
شموخ هي ووقفة اعتزاز وإصرار على التطويع للخروج من الممكن إلى الأمثل .
فلسفة حياتية كاملة تماهت في وصف معيشي امتزج بما حوله متأثرا ومؤثرا الآن وفيما بعد .
وأخيرا غزو عاطفي لسافحي جمالها ومهدري مقدراتها ، يترجم ما حملته النفس من إصرارها وثباتها .

تبهرنا كل يوم بفن جديد أخي المبدع وليد الرشيد .
تحيتي ووافر التقدير

من يبهر أيها الحبيب هو أنت حينما تجتاحني كلماتك كالسحر وتصنع بي العجائب .. ما أجملك أيها الطبيب الشاعر الأديب قارئًا ومبدعا
محبتي وشكري وتقديري

أنتَ كلُّ ما ذُكِرَ ,
و أنا كلُّ منْ مَرَّ وسيمرُّ .

الله على مرورك أخي وصاحبي وأستاذي نص باذخ بليغ فاق متواضع حرفي وأعجزني عن الرد
دمت لي أستاذًا ودافعًا لا حرمت منك ( بالمناسبة أعلم أن ظرفك يمنعك الآن من الحضور لكن شوقًا نازعني إليك)
محبتي وكثير تقديري

(أحِبُّ حَكَايَا المَدينَةِ والقَرْيَةِ والجَبَلِ والبَحْرِ والنَّهْرِ والسَّهْلِ والبَادِيَةِ، ووَصَايَا اليَاسَمِينِ والجُورِيَّ وشَقَائِقِ النُّعْمَانِ، وتَأْنَسُ رُوحِي لِلُغَةِ السَّنَابِلِ وهَمْسِ الأَعْنَابِ وبَوحِ الزَّيْتُون .)

ما شاء الله
نص رائع تتراقص فيه المعاني الجميلة بين السطور
بورك فيك أ. الكريم وليد
تحياتي وتقديري

بوركت أخية وسلمت .. مرورك يبهج حروفي .. دمت دافعةً وقارئة ومبدعة
مودتي وشكري كثير تقديري

عبثا أهرول في الدروب ولا أرى

حلما يحقق غايتي فوق الثـــرى



الأستاذ الفاضل وليد عارف الرشيد

هكذا بساطتك كم هي أظهرت ملامح الضوء حين يقتفي الضوء أثر الليل ويغسل الزوايا ليفرش لفجر آتٍ لا محالة مكانا يليق به
هكذا تتعملق البساطة وتغدو الحقائق أقرب من عين الشمس .

ومن حق اللغة ان تحتفل ببيانك وتسر اليك عناقيد اسرارها .


تقديري واحترامي.

بل من حقي أن أزهو تيهًا بهذه الشهادة من أديبة رائعة كأنت مبدعتنا القديرة فما أسعدني وحروفي
لك مودتي وكثير شكري وتقديري

تسعدني القراءة عندما تقف عند عالمك الجميل المثير
ومداركُ الذائقة تقفزُ من عتمة إلى ضياء حروفك الـ تبهرُ ها
الصديق وليد
وجدت نفسي مع هذا النص أحلق عاليا
فشكرا بلا حدود للأجنحة التي وهبتني إياها
لك خالص مودتي و تقديري ..
و تقبل مروري المتواضع

ولشد ما يسعدني حرفك المتألق المبهر مبدعتنا الراقية حين يصافح حروفي ويمطره بهذا البهاء .. شهادة لطالما زهوت بها
لك المودة وكثير الشكر والتقدير

أستاذي الكبير;
شدني العنوان في البداية... وحين قرأت بدايات النص, شدتني شاعرية تفوق الشعر.
لا يحق لي تقديم رأي بشامخ مثلك, ولا تعليق على إبداعك, كل ما يمكنني هو إبداء انبهاري الشديد بحرفة حرفك, وتمكن لغتك, وروعة تعبيرك.
هذا نصٌ يفور بالجمال ويزخر بالألق.
بوركت وقلمك سيدي
مودتي وتقديري

أستاذي وملهمي / وليد عارف الرشيد

تحتار الكلمات وتتوقف على الشفاة عندما تريد وصف ماجاد به يراعك الكريم فليس من السهل

مجاراة إبداعك أو وصفة فإحساسك أكبر من كلماتي ، واللغة والبلاغة لامجال للخوض بها .

جميل ماقرأت ورائعة هذة الأيقونة كسابقاتها دوماً تزين واحتنا جمالاً آخاذاً وعطراً نافذاً.

لك كل الود والإحترام والتقدير ودام آلقك وظلك في هذة الواحة الغناء.

ألبستني ثوبًا فضفاضًا لكنه مزين بالوداد والرقة واللطف فشكرًا من القلب لمرور بمنتهى الروعة
دمت وسلمت مبدعنا الجميل ولك المحبة والتقدير والورد

لله درك ما أروع وصفك وما أبدع حرفك

أَنَا الَّذِي أسْلَسَ لِمَسِيرَةِ الكِفَاحِ فِي شَتَّى الحَارَاتِ والأَزِقَّةِ صَهْوَةَ صَبْرِهِ
بَاحِثًا عَن طَرَفِ مَقْعدِ يُبَلِّغُهُ فِيهِ رُسُلُ الحَرْفِ رِسَالَتَهُم
التَّرَفُ يَرْفُلُ بِوَاسِعِ أثْوَابِهِ بَينَ شَاهِقَاتِ المَبَانِي ومُنِيفَاتِ القُصُورِ
صَوْتَ هَسِيسِ اشْتِعَالِ القَشِّ تَسْبِقُ فَوْعَةَ نُضْجِ الرَّغِيفِ
أنِينُ دَوَائِرَ مِن خَشَبٍ تَشْتَكِي لِمَجْرَى نَهْرٍ

صور مدهشة بلغة قوية منعشة وتطويع للحرف مائز
وروح سامية لونت الفكرة فهطلت مسكونة ببهائها

أبدعت أيها الشاعر الكبير والناثر المتألق

تحاياي

شهادة راقية من مبدعة كبيرة تجعلني أحب النص أكثر وأقرأه من جديد
لك الشكر من القلب وكثير المودة والتقدير لمرور فاق الجمال جمالا