لسنا بحاجة لفقهاء لدينا والحمدلله عقول تزن الأمور بشكل جيد على الأقل هكذا أنا أقدّر عقلي.
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
لسنا بحاجة لفقهاء لدينا والحمدلله عقول تزن الأمور بشكل جيد على الأقل هكذا أنا أقدّر عقلي.
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
تحية لك اخت مرمر
نعم ليعتقد كل شخص بما يريد فليس من شأننا محاسبة احد كان ، واؤكد على ما تفضلت به بأنه علينا الاهتمام بما يخصنا وهو الاحتلال الصهيوني
ولن يكون احد فلسطينيا اكثر منا ، والمسألة ان احد لن يجازف بحرب مع الكيان انما نحن بحاجة الى حليف يقدم لنا الدعم
دمت بخير
وأنا الذهاب المستمر إلى البلاد
تحية أ.عمر
لإيضاح بعض الجوانب التي ملأها الغبار حتى أفقد كل شيء خاصيته وميزاته،
دقق في أقوالي جيدا:
1-كفلسطينية علي أن أحارب لتحرير أرضي.
2-كمسلمة لزام عليّ القتال لأحرر قبلة المسلمين.
لسنا بحاجة حليف ولا دعم،هذه قبلة المسلمين من شاء لها الحرية فليتفضل ويقاتل.
تحية
الاخت الغالية مرمر
يبدو انها قبلتنا فقط ، وللاخرين قبلاتهم
يا وحدنا
خطوة في الإتجاه الصحيح لإحداث التوازن في العلاقات الدولية والإسلامية خاصة
وقبل أن نوطد علاقتنا بالغرب حري بنا كدول إسلامية على اختلاف مذاهبنا أن نوطد علاقاتنا ببعضنا
لنعد للألف قبل إصدار أحكامنا على مرسي
فمن أعلنها صريحة أن على بشار أن يتنحى لا يرضى أبدا أن يساند ايران على باطل
و كفانا تردادا لأسطوانة النظام السابق من أن ايران تشكل تهديدا لدول الخليج
فلا أعتقد أن مرسي والذي بدأ بأولى زياراته للسعودية يمكن أن يفرط بأمنها من أجل أمن ايران
وليكن أفقنا واسعا بعض الشئ
وصدقوني كلنا يحتاج كلنا لنحرر أنفسنا وديارنا ومقدساتنا
تقديري للجميع
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
السلام عليكم ورحمة الله
استاذنا الفاضل وجل استاذاتنا واساتذتنا الكرام
مع اني لم اعطي صوتي في الانتخابات للرئيس مرسي الا ان الامانة ان ننصف الرجل في المواقف الصحيحة
اري ان مرسي كحركة خارجية له جهد ملحوظ اتفقنا او اختلفنا معه فيه
وبالنسبة للشأن الايراني لما نضخم الامر ونجعل منه قضية اكبر من حجمها الطبيعي
فايران موجودة من قديم الازل والفكر والنهج الشيعي موجود من اكثر من الالف عام ويزيد
ولم يستطع الفكر الشيعي ان يتخطي حدوده للدرجة التي يمكن ان نشعر انها تهددنا عقائديا او مذهبيا
والامر هنا امر سياسي وسياسة مصالح فلما لا تلعب علي ما يفيد مصلحتنا ولما نتقوقع داخل حدودنا
بسبب سياسة التقوقع في الفترة الماضية مصر خسرت كثيرا من ريادتها الاقليمية والدولية ولذلك وجب العودة للساحتين باسرع قت
لا اتعاطف مع مرسي في شئ لكن مصلحة بلدي تحتم ان اكون امينا في ان اقول ان مرسي علي صواب بعيدا عن اي مشاحنات او مزيدات علي الرجل
تقبلوا مروري وتحيتي
صاحب البسمة والنسمة
تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل
حاكم قطر أيضا في إيران .. المسألة ليست بهذا الحجم الذي تصورونه هنا وفي الإعلام ..
هي زيارة لأربع ساعات يحضر فيها قمة عدم الانحياز ومصر أيام عبد الناصر هي المؤسسة لهذه المنظمة ..
بعد الأربع الساعات ربما ننتظر طويلا ..
وقد تكون ورقة مناورة يستخدمها الرجل للضغط على بعض الجهات الدولية
للتعامل مع مصر بطريقة مغايرة لما كانت عليه في عهد مبارك حين كانت مصر محض تابع لقوى عربية ودولية ..
سننتظر القادم .. لا أحد يدري ما الذي سيجري
ولا داعي لأن نقحم الدين والسنة والشيعة في كل حواراتنا .. لأن هذا سيودي بمنطقتنا وأمتنا إلى دروب مهلكة ..
أريد أن أسأل حقيقة بعد استغرابي للقراءات المختلفة للمقال، هل على هذه الكلمات اعتراض، هل لا تمت للحقائق بصلة:
- ونحن نؤكد أنه لا يمكن لدولة بحجم مصر ومكانتها ألا يكون لها علاقات متوازنة مع كل دول العالم: الإسلامية منها وغير الإسلامية، والسنية وغير السنية، التي نتفق معها في كثير من المصالح ونختلف معها في عقيدتنا وتصوراتنا، وأهدافنا، وقيمنا ومبادئنا
- إيران دولة ينص دستورها على المذهب الشيعي الاثنا عشري، وهي ساعية بلا خفاء ولا خلاف إلى نشر المذهب البدعي في جميع أنحاء العالم الإسلامي، بل العالم كله، وهي شديدة التعصب لهذا المذهب، وحقيقة موقفه من أهل السنة نظريًّا وعمليًّا وتاريخيًّا في غاية السوء، وهي ترصد الملايين من أجل تصدير هذا المذهب، وإحداث القلاقل في الدول السُّنية المجاورة.
- لا بد أن تظل محاولة الغزو الشيعي الفكري "خطًا أحمر" في علاقتنا بإيران
- لا مجال للتقارب إلا بالرجوع عن أصول هذا المنهج المنحرف، وإنما الممكن علاقات ومصالح متوازنة منضبطة
- إن دعم النظام الإيراني للنظام السوري الطائفي العلوي الذي يقود حرب إبادة ضد شعبه المسلم السُّني، ودعم سيطرة الطائفة العلوية على مقدرات الشعب السوري، ومن خلال "حزب الله" الشيعي اللبناني... هو جريمة شنعاء لا بد أن تتوقف فورًا قبل البحث في أية علاقات مصالح بين مصر وإيران
- إن الاضطهاد المنظم والمستمر لأهل السنة في العراق وإيران هي إحدى النقاط التي لا يمكن تجاوزها أبدًا في علاقاتنا بهم؛ لأن أهلنا في العراق وإيران تربطنا بهم صلات المحبة والموالاة، والشفقة والنصح، ولا يجوز إهدارهم من أجل مصالح اقتصادية
- إذا تم مراعاة هذه "الخطوط الحمراء" أمكن البحث في علاقة مصالح ومنافع مشتركة ومتوازنة مع النظام الإيراني
فقد وقعنا في فخ "الاتجاه المعاكس" من الاتيان بطرفي نقيض وإهمال الفكر الوسطي
فالمقال يدعو لإقامة علاقات ليس مع إيران فقط بل مع كل الدول لكنه في نفس الوقت لا يفتح الباب على مصراعين مغمضا عينين ومتغافلا عن مفاسد قد يؤدي لها هذا الانفتاح وهو ما وصفه بالخطوط الحمراء
فسؤالي الذي اراه مهما:
هل ما ذكر ليس له حقيقة في الدولة الايرانية؟
اخي الحبيب عمر
- بالنسبة للنقطة الاولى انا اتفهمك فيها فلكل خلفيته الفكرية التي تحكم توجهه وقناعاته، فلا تحجر واسعا
- والثانية: ليس بلازم عند ادنى تامل ما اردت الالزام به، فليس مشروطا للاستقلالية الارتماء في حضن ايران هكذا باطلاق، ومنهج عدو عدوي صديقي ليس صحيحا هنا، ثم لدي سؤال:
هل يعتقد اخي عمر ان ليس هناك علاقات مصالح بين ايران والهيمنة الامريكية؟
(تنبيه: صاحب المقال ليس اخوانيا)
- الثالثة: وهو سبق قلم منك فالمقال لم يقل بنتيجتك التي قلت، فلم يرفض اقامة العلاقات ابدا ولم يعلق ذلك بانها شيعية هكذا، فبعض قراءة متانية وانصاف ايها الكريم
تقبل تحياتي لك
وحفظك المولى
صلح الحديبية فيه فوائد جليلة، لكن ينبغي مراعاة امر عند محاولة الاستشهاد به وهو أنه كان يغلب عليه التسليم للوحي وذلك واضح في موقف عمر ورد ابي بكر والنبي صلى الله عليه وسلم، اذ لم ينكروا اصل احتجاجه وانما انكروا عدم اعتباره لحكمة الوحي حينها والتي لم تظهر الا بعد مدة.
تحياتي لك
وحفظك المولى
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الرحيم بيوم ; 30-08-2012 الساعة 11:54 AM