لحظة صعبة ومواجهة عصيبة
والأصعب منها أن يعيش الانسان ميتا فهو لن يزعجه الموت
ومضة أصعب على القارئ منها على الطبيب والمريض فيها
أنت كاتبة كبيرة
أشكرك
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
لحظة صعبة ومواجهة عصيبة
والأصعب منها أن يعيش الانسان ميتا فهو لن يزعجه الموت
ومضة أصعب على القارئ منها على الطبيب والمريض فيها
أنت كاتبة كبيرة
أشكرك
الذين يعتقدون أن حياة القبور التي يعيشونها خير من الموت يكابرون
والذين أن الموت والحياة عندهم سواء وأنهم لا يخافون الموت يكذبون
وبينهم من يرشقه القدر بسهامه فيصف له موته القادم بينما هو ميت في حياته
عندما أقرأك أقف مفكرا في روعة الإنسان القابع وراء النص وأحترمك أكثر
لعلّ المريض يسخر من نفسه، فهو أعلم بحاله و مع ذلك راح إلى الطبيب الذي لن يخبره شيئا جديدا لا يعلمه ! هكذا نتصرف أحيانا بحكم العادة أو الخيبة.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاملة بدارنه
تحاياي أستاذتي القديرة كاملة بدارنه و تقديري.
بعض الصراحة ينقصها الأسلوب الذي قد يجمل أو يشوه به وجه الحقيقة
الأصحاء ولن أخصص الأطباء لا يعلمون مدى الوهن النفسي الذي يكابده المريض وكم يكون بحاجة لنظرة أو بسمة أمل ، مسحة حنان أو كلمة قد تغير حياته
كان قاسيا ذلك الطبيب وإن صدق
جميلة ومؤثرة وحزينة
دمت سيدة الحرف الذهبي
تقديري وكل المودة
تفجر الحزن في قلبي بهذه القصة الرائعة في أسلوبها والصادمة في قسوة نهايتها
لك تقديري
لقد عشتُ أنا شخصيًا حياة الغربة لأكثر من عشرين عامًا، وللأسف يوم أن عدتُ إلى أرض الوطن أحسستُ بالغربة أكثر من غربتي خارج الوطن!!
ليست حياتنا محكومة بمرض ما فكم من الأحياء الذين يعيشون ماديًأ بكامل قواهم الجسدية هم أمواتٌ، وكم من الناس الذين يعانون من مرضٍ ما هم أحياء يشعرون بآدميتهم لهم تأثيرهم وتأثرهم في مجتمعاتهم يشار إليهم وعليهم..
تحياتي لنبض قلمك أستاذة كاملة بدارنة ، كتاباتكِ رائعة، ومعانيها عميقة ومع ذلك يسيرٌ سبرها واستخراج مدلولاتها..
آلمتني هذه الصراحة الفجة من الطبيب
إن إنسانية الطبيب وأسلوبه في التعامل أهم من
مقدرته العلمية التي يعالج بها.
ولكن رد المريض هنا كان قويا .. وإن دل على
يأس قد وصل إلى أقصى مدى.
دام ألقك المبهر ساطعا مبدعا.