منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لعلعة حرفك الراقص جمالاً وبهاءاً يطربني نحو الغوص اكثر واعمق في نص يمكننا تسميته عتبة على بوابة الفن الجميل دام هطولك ماخر عباب الجمال ذاته
تحايا منحية شكراً لك يا فاضل .
-------
أخي الحبيب ، الأستاذ وليد
أسعد الله أوقاتك
تأنيب وتعنيف وإحباط ، من الأب ، وتأليب من زوج الأب على هذا القاصر اليتيم .. دفعته إلى الشرود .. إلى الضياع .. تحت وطأة ظمأ عاطفي لئيم !
هكذا قرأتُها بعدَ مقدمة مثيرة مشوقة بالحديث عن غائب .. وفي سردٍ متين الحبكة بليغ اللغة إنسانيّ العاطفة ، يقدم فكرة أسْريّة تربويّة خطيرة وعميقة
سلم القلم الأصيل ، وحامله النبيل
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
إذا اعتقدنا بدور الأدب في حمل رسالة التغيير، فإن أول ميادين عمله سيكون الأسرة باعتبارها لبنة المجتمع الأساس، ومصنع أفراده
فلا أجمل من الأدب الموجه لتصويب المسارات التربوية بلا وعظية ولا عصا توجيه، وقد كنا هنا في حرم رسالة تربوية تمس واحدا من أهم أركان بناء الشخصية وصقل معالمها ألا وهو البناء النفسي السوي للأفراد
نص قصي بديع استهل بمهارة ليحملنا عبر سرد موق للقفلة تصل بالشرخ لأقصى مداه
أهلا بك ايها الكريم في واحتك
تحاياي
مفهوم التربية الأسرية لا يتسنى لأي كان في مجتمعاتنا العربية.
عين اجتماعية ثاقبة أهنئك عليها صديقي الكريم وليد.
محبتي التي تعلم وأكثر.
أخي الأكرم الأستاذ وليد
ظلوا يحطمون عناصر شخصيته
حتى خسروه و ربما إلى الأبد
***
موضوع اجتماعي تربوي في غاية الأهمية
ما أثرته في قصتك الرائعة
و قد تضافر الأسلوب المشوق
مع اللغة المكينة
و الموضوع الهام
ليخرج النص عملا أدبيا مرموقا
***
سلم يراعك أخي العزيز باسقا
نزار
أخي الحبيب الشاعر الأديب المبدع وليد الرشيد
قصة مؤثرة لآفة اجتماعية صبغت المجتمع البشري منذ بدء الخليقة .
اغتيال طفل من قبل والديه ، أرحم الناس به !! ، لأنه مختلف عن غيره ، بطبعه ، بذكائه ، بهيئته ، أو بغير ذلك .
لا شك أن الأبوين لا يستسلمان ببساطة ، ولكن المشكلة تكمن في التفاعل السطحي التلقائي مع طفل مختلف يحتاج لتفهم واع واستيعاب وصبر وتشجيع .
إضاءة رائعة وصياغة مبدعة .
كان الطفل يحتاج لضمة كتلك التي سبقتك إلى "منظومة" ، حتى لا ينكسر
مودتي وتحيتي
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
بعدَ أيَّامٍ منَ البحثِ المـُضْني ، كُتِبَ في ضَبطِ الشَّرِطةِ : خَرجَ المَدعو القَاصِرُ .... منَ المنزِلِ تَاركًا على سَريرِهِ قَرارَ فَصلِهِ من المَدرسَة
السلام عليكم
قصة هادفة بأسلوب مميز,, وحبكة عالية المستوى,, ولغة رائقة
للأسف هذة مشكلة كبيرة وخطيرة لا ينتبه لها الأهل على الأغلب
فبدل أن نقرع الطفل لإخطائه ,لنركز على إيجابياته ونشجعه ونبدي له أهميتها وأهميته ,ولا نبالغ
فالمبالغة في ذلك تأتي بمردود خطير هو الآخر
والمبالغة في اللوم والتقريع وتمييز إخوته عليه ,,تسبب أحباطا وتمردا وحزنا ,,وتسيب في النهاية
ليت الأهالي ينالون قسطا من الثقافة التربوية لأنها ربما كانت تنقصهم ,وهذا أكيد في أغلب الحالات
شكرا لقصتك الجميلة أخي
وشكرا لك
ماسة
لقد طرقت بقلمك الماهر قضية حساسة تعانى منها الأسر العربية من المحيط الى الخليج المقارنة بين الأبناء رغم الفروقات الفردية فيحظى الذى يحقق أحلام ابويه بالتفضيل والاستحسان تاركا أحلامه والذى يريد الانتصار لذاته تلاحقه مثل تلك الأوصاف التى ذكرتها غبى متعب حتى يشعر بالدونية ويكون عدوانيا لله الأمر متى تفهم الأسر إن هناك فروقات فردية ليس جميع الأخوة مثل بعضهم. شكرا على هذا النص الرائع .