مهبطٌ الوحيِ موئلُ الدينِ أرضي =في رباها تنزّلَ القرءانُ
فهي منذُ العصورِ نهرُ عطاءٍ=شانُها الجودُ دربُها الإحسانُ
وهي كالطودِ لا تذلُ لباغٍ=وهي للبأسِ إن تبدّى سِنانُ
وهي للأمنِ أمنُها صدرُ أُمٍ = وهي في لُجّةِ الخطوبِ الأمانُ
يا بلادي لكِ القلوبُ تسامت =بهواها فروضُها فينانُ
أيكفي في هذا القول الحق يحدث الكون بما فضل الله به أرضها على الأرض أن نقول
وصفت فأنصفت
نسأل الله للسعودية الحبيبة مهبط الوحي ومشرِق الهدى والنور ولشعبها الخير والعزّ
وكل عام وأنتم بألف خير
والقصيدة للتثبيت احتفاء بعيد المملكة وبالحرف الجميل
أهلا بك شاعرنا في واحتك
تحاياي