لا أقسى على قلب العاشق ولا أمر من التهافت على نافر ومطاردة أوهامه
وقد رسمتها أديبتنا في لوحة جميلة شاعرية الحس عذبة الحرف تشابكت خيطها لتلقي بالمتلقي في شبكة عنكبوت التساؤلات
جميل حرفك غاليتي
دمت بالق
واهلا بك في واحتك
تحاياي
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
..
هناك أقلام وكتّاب لا زلت حروفهم محفورة في وجداننا
مهما غيبتنا الايام ومهما باعدت بيننا المسافات
أذكر أن حرف لمى ناصر هو أحد هذه الأقلام
مرحى لحرف له عندي كلّ تقدير
.
السليبة لا تؤثر في سالبها
وهي كانت مرتهنة له فكيف دمرت ؟
ومضة جميلة
شكرا لك أختي
بوركت
الشفافية و الشاعرية هما الغالبان هنا
بإيقاع وتر حزين
بوركت أستاذتي
دمت مبدعة
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
ما الذي كان يزرعه في حياتها، إذا كانت تطارده في خيالها!
وكيف حطمت حلمه!
مساحة المجهوب كبيرة
أشكرك
لم تنجح في اختراق جدران قلبه فحاصرت روحها ظنا انها تحاصره
فلا هي وصلت الى قلبه ولا هو احس بروحها
مؤلمة وجميلة
بوركت وكل التقدير
لغتك جيدة والحبكة لم تكن كافية لشرح القصة فحازت على درجة من الإبهام وعلى العموم الأمر قسمة ونصيب كما يقال
أشكرك
هذا هو الحب من طرف واحد ـ ضيعت عمرها في الركض بإتجاه غيمة عاقر
بينما هو ظل ينتزع حضوره بقسوة من حياتها..
ولكن الذي لم أفهمه.. كيف دمرت حقوله وأحلامه ببيت وأطفال بعيدا عنها
وهل كان باستطاعتها ان تمنعه لو فعل؟؟
قصة صادقة المشاعر، سامقة الشاعرية
أبدعت
دمت ودام لك وبك الإبداع.