قصة لا تصلح للقراءة ؟

أحرق قلبها بفتاة على شارة المرور لن يراها ثانية
ما اقسى الرجال
قصة رائعة اخي
شكرا لك

الأخت الفاضلة والمبدعة المتميزة .. نداء .. تحية طيبة ..
شكراً على قراءتك القيمة للنص ، بطل يظن نفسه أن ذكاءه سوف ينطلي على زوجته ..لكنها كانت فطنة لخشخشته ..
شكراً على اهتمامك النبيل ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

نص سم بجمله السريعة ورموزه الدالة مشهدا طريف الظاهر عميق المضمون إنساني الطرح
ومهارة في توظيف الرموز بتباينات دلالاتها وفقا لاستخداماتها، فبين التنبيه في الشارة الحمراء، والغواية في أحمر الشفاه، وبين الأمر في ضوء الشارة والنداء في ضوء العين، وبين الأحمر والخضر، كان ثمة عين تزوغ متلصصة، وأخرى تراقب يقظة ليحترق بتغافلها قلب لم يطل صمته

قص لطيف لمشهد طريف ماتع

تحاياي

نص سم بجمله السريعة ورموزه الدالة مشهدا طريف الظاهر عميق المضمون إنساني الطرح
ومهارة في توظيف الرموز بتباينات دلالاتها وفقا لاستخداماتها، فبين التنبيه في الشارة الحمراء، والغواية في أحمر الشفاه، وبين الأمر في ضوء الشارة والنداء في ضوء العين، وبين الأحمر والخضر، كان ثمة عين تزوغ متلصصة، وأخرى تراقب يقظة ليحترق بتغافلها قلب لم يطل صمته
قص لطيف لمشهد طريف ماتع
تحاياي

الأديبة المتألقة ربيحة الرفاعي .. تحية طيبة ..
شكراً على قراءتك القيمة لهذا النص المتواضع ،
شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

كانت زوجته تقرأهذا من فضل ربي وتقارن في سرها بين السيارتين
وهو يقرأها ويقارن بين زوجته وتلك الجميلة
تقاطعت الافكار كما الألوان
فاختلط الأحمر ليقطعهما معا
عميق الحرف وذكي الرمز وطريف الروح سيدي
كل التقدير

كانت زوجته تقرأهذا من فضل ربي وتقارن في سرها بين السيارتين
وهو يقرأها ويقارن بين زوجته وتلك الجميلة
تقاطعت الافكار كما الألوان
فاختلط الأحمر ليقطعهما معا
عميق الحرف وذكي الرمز وطريف الروح سيدي
كل التقدير

بطل نظر إلى الجوار ، فكان يحرق قلب زوجته وهو لا يشعر ..
هربت منه نفسه وتعلقت باللون الأحمر ..
شكراً لك على تفاعلك المستمر وتواصلك القيم ..
اهتمام وكلمة طيبة أعتز بهما ..
تقديري واحترامي / الفرحان بوعزة ..

توظيف رمزية الإشارة إلى الخطإ اللغوي مع كون الجملة خالية من الأخطاء اللغوية بدلالة إثبات الكاتب لها على الصواب، وليس ثمَّ عيبٌ ظاهر فالسيَّارة التي أمامه فاخرة؛ وهو - مع ذلك - مُصرٌّ على النظر إلى الشمال - وللاتجاه رمزيته التي لا تخفى. فلو كان ثمَّ خطأٌ (لغويٌّ) لعذرناه، ولو كانت السيارة غير فاخرة لغفرنا له على مضضٍ، ولو ولَّى وجهه شطر اليمينِ لكان لفعل مساغٌ في الصوابِ... هكذا قرأتُ تلك الرموزَ...
خالص تقديري ومحبتي..

توظيف رمزية الإشارة إلى الخطإ اللغوي مع كون الجملة خالية من الأخطاء اللغوية بدلالة إثبات الكاتب لها على الصواب، وليس ثمَّ عيبٌ ظاهر فالسيَّارة التي أمامه فاخرة؛ وهو - مع ذلك - مُصرٌّ على النظر إلى الشمال - وللاتجاه رمزيته التي لا تخفى. فلو كان ثمَّ خطأٌ (لغويٌّ) لعذرناه، ولو كانت السيارة غير فاخرة لغفرنا له على مضضٍ، ولو ولَّى وجهه شطر اليمينِ لكان لفعل مساغٌ في الصوابِ... هكذا قرأتُ تلك الرموزَ...
خالص تقديري ومحبتي..

سررت بقراءتك للنص أخي المبدع المتألق محمود ، قراءة أضفت رؤية أدبية جديدة على النص ..
شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
محبتي الخالصة .. الفرحان بوعزة ..

كانت الفتاة في مقابل زوجه ساحرة فسلبته وكانت السيارة في مقابل فخمة ساحرة فانشغلت زوجه بتذكير نفسها أن ذلك عطاء الله
أنت قاص رائع تعرف كيف تضع رسالتك في أعماق النص

كانت الفتاة في مقابل زوجه ساحرة فسلبته وكانت السيارة في مقابل فخمة ساحرة فانشغلت زوجه بتذكير نفسها أن ذلك عطاء الله
أنت قاص رائع تعرف كيف تضع رسالتك في أعماق النص

المبدعة المتألقة رويدة ..تحية طيبة ..
شكرا على تواصلك الدائم مع نصوصي السردية المتواضعة ..
شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة .. كلمة أعتز بها ..
محبتي وتقديري ..

هكذا هو طبع الرجال ...


مشهد ملفت وحوارية جميلة ...وربما كل من قرأ القصة من الرجال والنساء قد تخيّل وتخيّلت ما التصرف والصرفة في هذا الموقف ( ههه ... أقول ربما !!)



دمتم مبدعين