ببرودٍ؛ ودون أن تهتزَّ فيه شعرة أو يختلج له جفنٌ:
واجهها وهي تُعدِّد عليه معايبه، وتُعيِّره بعجزه:
- يا أصلع... يا كفيف!!!
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ببرودٍ؛ ودون أن تهتزَّ فيه شعرة أو يختلج له جفنٌ:
واجهها وهي تُعدِّد عليه معايبه، وتُعيِّره بعجزه:
- يا أصلع... يا كفيف!!!
كانّ حليمًا ..
وكانت متسرعة لم تُسيطر على لِسانِها عندما أعماها الغضب ..
من القبيح أن تُعاير الناس بما خلقهم الله عليه
جميلة وأكثر
أحترامي وتقديري.
أستغفر الله
كان رغم معايبه عاقلا حليما قوي البصيرة
ومضة ناطقة بديعة أجدت صياغتها أديبنا الفاضل
دمت رائعا
تحاياي
التعديل الأخير تم بواسطة آمال المصري ; 21-08-2014 الساعة 06:38 PM
أضحك الله سنك .. قطعا لن تهتز فيه شعرة وهو أصلع
ولن يختلج له جفن وهو كفيف .
ومضة طريفة الصياغة
دمت بكل خير.
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
ومضة لطيفة، لكنّ الزّوجة كانت قاسية!
بوركت
تقديري وتحيّتي