في الذاكرة

شاعرتي الرقيقة مي علي..
أشكرك على مشاعرك الجميلة وكلماتك الدافئة..
أقرأ لك.. وفي كل مرة أقرأ يدهشني حرفك..ويحلق بي في مدارات رحبة من الجمال والإبداع..
سلمت لي

أخي العزيز.. الشاعر سامر سكيك
لو لم أكن شاعرة لوددت أن أكون..
مع أني حقيقة.. لا أستطيع أن أحتفي بشاعريتي كثيرا لأني أعتبرها في مرحلة التكوين..
لكني ممتنة كثيرا للطفك الغامر
ويسعدني حضورك الجميل دائما
تحياتي الخالصة

أستاذي الشاعر سمير..
أحمد الله أن كان شعري محظوظا بهذا المديح الرائع من الجميع
لكن كله من ذوقكم بارك الله فيكم..
أما لتحتفي.. فهي منصوبة كما تفضلت.. والحقيقة أنني أتجاوز أحيانا نصب المضارع المعتل عندما أضطر لذلك مع أني لا أقر بالخطأ النحوي كضرورة شعرية.. لكني اعتبرت هذا التجاوز بالتحديد نوعا من "العرف" في الشعر..
لا أدري!.. هذا ما لمسته من قراءاتي لبعض الشعر على أية حال..
أشكرك جزيل الشكر على حفاوتك وجميل ترحابك..
وأرجو أن لا أخيب ظنك في
أجمل تحية

المبدعة نهى..
أنا أسعد جدا بمرور شاعرة رائعة مثلك على حروفي.. فما بالي لو عانقتيها بلطفك الغامر!!..
أستاذة بحق.. أستمتع بحروفك وأجل حضورك كيفما كان..
أسعد الله لي كل أوقاتك..
ودمت بألف خير

يا سحرها
أناملٌ تلامسُ الشفاه
لتوهب السكونَ رعشةَ الغِناء
فألثمُ الأمل
بقـُبلةٍ يا روعةَ انتشاءتي... لم تكتمل
لأنه قد أسلَم الجفون للهجوع
فانسابت الرقائقُ البديعةُ العِذاب
على فؤاديَ الذي يُكتـّمُ العِتاب

ما أروع هذا.............!

اهلا بك مبدعة قديرة

والبعض يا عزيزتي يولدون بيننا نجوما فنحتار الى أي حد سيمضي بنا ابداعهم

لكننا بهم

حظينا بالكثير

فكرة شديدة الحنو شديدة الرقة والعذوبة

وما أجملها من امرأه في لحظة لا تخص سواها ...!!

وما أقواها من لحظات يولد فيها عالم من الشعور مع ميلاد الحياة

توقفت عند كل حرف طويلا لأستعذب المشهد ولكم كان فياضا سخيا بما فيه من صدق وشعور

قوة الاداء في قلمك أكثر جلاءا من شهادتي

سعيدة جدا بوجودك سيدتي

لك خالص الود