نزغت شياطينُ العداوةِ بيننا
فتفرّقت من نزغها أجيالُنا
يا أمّتي هلّا رجعتِ لجادةٍ
قدْ عبّدتها للورى أشبالُنا
ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
نزغت شياطينُ العداوةِ بيننا
فتفرّقت من نزغها أجيالُنا
يا أمّتي هلّا رجعتِ لجادةٍ
قدْ عبّدتها للورى أشبالُنا
نمير اﻷهل نحفظه أخانا ................. فلما استيأسوا خلصوا نجيا
و قد آتوه إﻻ أن يحاط .................. و يعقوب لخالقه نجيا
يا من طعنتُم أمّتي بسُباتكم
هلّا استفقتم وانضممتم للمَسيرْ
ذي أمّتي العرجاء تلعقُ جرحَها
وتحاولُ الإفلاتَ في اليومِ العَسير
رقي .. فقـــد رق القصيــــد لحـــالي
وتراقصت من ســــــحرة آطـــــلالي
يا قامة في العشق دوزنها الهــوى
وتعلقــــت فــي دربهـــــا آمـــــــالي
هذي طيوفــك في فضــائي تشــتكي
من أنّـَّـةٍ فــــاقت ظنـــون خيـــالي
لَبسَت جروحُ الرّوحِ ثوبَ قصائِدي
فاسودّ منها الحرفُ واصفرّت رُباهْ
ونما بها الصبّارُ يُرسِلُ شوكَهُ
ويزيدُ جبّ القلبِ جَمْرًا من أساهْ
هز روحي ما أرى في ناظري
نز قلبي ما جرى في خاطري
ليتني سيف بزندٍ فارسٍ
ليتني شعث لرجل كواسري
لما انتهيت من البيتين الذين أعددتهما للتفاعل مع الأستاذة فاتن و اعدت تفعيل الصفحة و جدت أستاذي الطنطاوي الحسيني قد سبقني
فأكتب هنا ما أعددته للتفاعل مع أستاذتي الفاضلة و اعود للتفاعل مع أستاذي الكريم أن لم أسبق مرة أخرى
هو الغفر هو الرحيم ...... هو العليم هو الحكيم
الله رب العالمين ....... يهدي الصراط المستقيم
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
لوّحَتْ بالوهمِ ريحي
مِنْ ذُرى قلبي الجريحِ
فاخلَعي يا نفسُ ثوبًا
من هُمومي واستَريحي