بسم الله الرحمن الرحيم
الخديعة
ثارت الجماهير ولم تلو على شيء, قبل أن يتنحى همس في أذن بعض القادة ، هللت الجموع عقب إذاعة البيان ، لم تمض أيام إلا وغشاها التفرق ، قبل أن تدرك ما حدث ،قهقه الطاغوت في محبسه.
قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
بسم الله الرحمن الرحيم
الخديعة
ثارت الجماهير ولم تلو على شيء, قبل أن يتنحى همس في أذن بعض القادة ، هللت الجموع عقب إذاعة البيان ، لم تمض أيام إلا وغشاها التفرق ، قبل أن تدرك ما حدث ،قهقه الطاغوت في محبسه.
صورة أدبية لما يحدث في بلدان الخريف العربي.
الطاغية كان متأكدا مما ستؤول إليه الأوضاع ، لأنه يعرف حق المعرفة ما زرعه من ألغام الفتنة و الفرقة و الكراهية بين المواطنين. و يعرف أن زبانيته المنتشرين كالذباب على فناجين المقاهي سيقومون باللازم في حماية تركته.
تحيتي أخي عبد القادر الحسيني
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
مؤامرة تُدَرَّس في قاعات الخديعة
ولكن النصر صبر ساعة
جميلة بما اختزلت من واقع مرير
بوركت واليراع شاعرنا الفاضل
تحاياي
كأنه تلخيص لأحداث طويلة في بضع سطور..
عميقة هذه القصيصة وموجعة..
فقط يحتاج هذ النص لبعض الاهتمتم بعلامات الترقيم، ومواقعها..
تحية لبوحك يا طائر الفجر.
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/
اختزلت الواقع المؤلم الذي طالت مدّته ببضعة سطور
نصّ هادف
بوركت
تقديري وتحيّتي
خير الكلام ما قل ودل
قصة اطول من التاريخ
لكن الربيع العربي اصبح خريف على مايبدو
مداد حي
دمت
مودتي واحترامي
حتى محبسه حرروه منه
لا شك أنه كان يعرف هذا مسبقا
وفلوله كانت تدمر ما بنت الثورة
قصتك صادقة جدا
ومؤلمة جدا
شكرا لك أخي
بوركت
واقع مرير تعيشه أمتنا العربية كلها وليس في مصر فقط
إن هذا الربيع الذي تمناه الكل أصبح خريفا باردا قاسيا
زمهريرا قاتلا ـ تتساقط فيه الجثث بأعنف وسائل القتل.
أعجبني تعقيب الأخ/ عبد السلام هلالي
(الطاغية كان متأكدا مما ستؤول إليه الأوضاع ، لأنه يعرف
حق المعرفة ما زرعه من ألغام الفتنة و الفرقة و الكراهية بين المواطنين.)
عميقة قصتك وموجعة
تحياتي وودي.