عاد هذا المساء وكله أمل أن يذيب جليد السنين الماضية التي قضاها بين أزقة المدينة الضيقة ،طرق الباب على استحياء ،فتح الباب من غير أن يكلم ،قالت له على عجل :ألك حاجة ؟ قال نعم ،جئت طارقا باب التوبة فهل لي من ذلك ؟ قالت :لقد نبت الربيع على فراشك
كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
عاد هذا المساء وكله أمل أن يذيب جليد السنين الماضية التي قضاها بين أزقة المدينة الضيقة ،طرق الباب على استحياء ،فتح الباب من غير أن يكلم ،قالت له على عجل :ألك حاجة ؟ قال نعم ،جئت طارقا باب التوبة فهل لي من ذلك ؟ قالت :لقد نبت الربيع على فراشك
حيتان قومي بيم العرب التقمت
مغاضب يونس ذي النون يحويني
الله الله
التوبة باب لا يمكن ان يغلق
مفاتحه بيد الرحمن ولا يملكه سواه
ليتنا نجد الربيع على سررنا
ليتنا نحسن التوبة
كل الحب لقلبك الجميل
مودتي
عودته نادما على استحياء كان كافيا لإذابة جليد صنعته سنون الهجر
ومضة جميلة أتقنت وأبدعت نسجها أديبنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي
جميل أنّ الرّبيع أينعت خضرته !
ومضة هادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
نص معبر وجميل ، ولو أن النفوس صفت وعفت لملأ السلام النفوس ولعم الود الأرض.
أحسنت أيها النقي!
تقديري
ما اجمل التسامح حين يزهر الربيع في قلوبنا
عميقة ومؤثرة
كل التقدير
بوركت