قال:
غاليتي،
أبسطي كفك اليمنى
دققي النظر...
دققي أكثر!!
هل ترين كم هو صغير هذا الكون ؟؟؟
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
قال:
غاليتي،
أبسطي كفك اليمنى
دققي النظر...
دققي أكثر!!
هل ترين كم هو صغير هذا الكون ؟؟؟
وكأن الكون في كفها
أراها دعوة للمصافحة والمصالحة والمبادرة إن لم أصب من الومضة هدفا
وتبقى أنها جميلة استمتعت بالغوص فيها
بوركت
ربما أراد أن يقول : إن الأنسان إنما هو مثال مصغر للكون كله
ونموذجه وفهرسه المختصر ـ وكل كائن حي إنما هو بحكم عالم مصغر
وخريطة للعلوم الكونية والمعارف الأفاقية.
هكذا أحببت أن أراها , ويبقى المعنى في بطن الشاعر
تحياتي.
جميل غلبت عليها الشاعرية فقللت من وهج السرد.
الفكر مذهلة
تحية أستاذ أحمد
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.
ي
جميل أن نطل على الحياة من نافذة من نتقاسمها معهم .. وتكون يدنا عونا لهم ..
عميق حرفك و ثري
تقديري أستاذ أحمد الرحاحلة
أنا و البحر حفاة على شاطىء الحروف
عندما نرى الكون في عيون من نحب نرى العالم بين كفيه
ومضة عميقة
دمت بخير
مودتي وتقديري