بسم الله الرحمن الرحيم
الخديعة
ثارت الجماهير ولم تلو على شيء, قبل أن يتنحى همس في أذن بعض القادة ، هللت الجموع عقب إذاعة البيان ، لم تمض أيام إلا وغشاها التفرق ، قبل أن تدرك ما حدث ،قهقه الطاغوت في محبسه.
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بسم الله الرحمن الرحيم
الخديعة
ثارت الجماهير ولم تلو على شيء, قبل أن يتنحى همس في أذن بعض القادة ، هللت الجموع عقب إذاعة البيان ، لم تمض أيام إلا وغشاها التفرق ، قبل أن تدرك ما حدث ،قهقه الطاغوت في محبسه.
صورة أدبية لما يحدث في بلدان الخريف العربي.
الطاغية كان متأكدا مما ستؤول إليه الأوضاع ، لأنه يعرف حق المعرفة ما زرعه من ألغام الفتنة و الفرقة و الكراهية بين المواطنين. و يعرف أن زبانيته المنتشرين كالذباب على فناجين المقاهي سيقومون باللازم في حماية تركته.
تحيتي أخي عبد القادر الحسيني
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
مؤامرة تُدَرَّس في قاعات الخديعة
ولكن النصر صبر ساعة
جميلة بما اختزلت من واقع مرير
بوركت واليراع شاعرنا الفاضل
تحاياي
كأنه تلخيص لأحداث طويلة في بضع سطور..
عميقة هذه القصيصة وموجعة..
فقط يحتاج هذ النص لبعض الاهتمتم بعلامات الترقيم، ومواقعها..
تحية لبوحك يا طائر الفجر.
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/
اختزلت الواقع المؤلم الذي طالت مدّته ببضعة سطور
نصّ هادف
بوركت
تقديري وتحيّتي
خير الكلام ما قل ودل
قصة اطول من التاريخ
لكن الربيع العربي اصبح خريف على مايبدو
مداد حي
دمت
مودتي واحترامي
حتى محبسه حرروه منه
لا شك أنه كان يعرف هذا مسبقا
وفلوله كانت تدمر ما بنت الثورة
قصتك صادقة جدا
ومؤلمة جدا
شكرا لك أخي
بوركت
واقع مرير تعيشه أمتنا العربية كلها وليس في مصر فقط
إن هذا الربيع الذي تمناه الكل أصبح خريفا باردا قاسيا
زمهريرا قاتلا ـ تتساقط فيه الجثث بأعنف وسائل القتل.
أعجبني تعقيب الأخ/ عبد السلام هلالي
(الطاغية كان متأكدا مما ستؤول إليه الأوضاع ، لأنه يعرف
حق المعرفة ما زرعه من ألغام الفتنة و الفرقة و الكراهية بين المواطنين.)
عميقة قصتك وموجعة
تحياتي وودي.