باكورةُ عِرفان

قلم أتى مثل النجـوم الزاهـرة ... يُهمي القريضَ كما الغيوم الماطِرة
في قلبه جـذر الوفاء و ساقه ... و الظــلّ للأحبــاب مــدّ نـواظِــــره
قلم يسـابق نفسـه نحو العُـلا ... فترى المعـالي في ســناهُ مســـافِرة


قصيدك مليء بالشعر و الحب الصادق و الوفاء و الصفاء , و ذا ثالوثك المقدس .

هزت أعماقي بقوّة .

أخي الحبيب محمد الحِميريّ
تعلم أنك من القلب في ركن شديد .
و تعلم أن صلتنا محبة في الله , أدامها الله ما دمنا في الدنيا و الآخرة .


لك ظلال محبتي و أكناف مودتي .

غرفة من فيض نهركم أستاذي الغالي ،
أقل ما يجب علي أن أهديك ديوانًا من الشعر ، لرد جميل واحد لك عليَّ ، ولا أظنه يكفي ،
فمنكم تعلمنا الشعر ، ومنكم تعلمنا الوفــــــــــاء والصفــــــــــاء والحب الصــــــــــــادق ،
وحق لي أن أفخـــر وأفاخـــر ، بأن قال الدكتـور ـ أحمـــــــد رامي .. فيَّ شعــــرًا ، فكل
بيت في حد ذاته ديوان ، وكل شطر مُعَلَّقَة ، وكل كلمة قصيدة ، وكل حرف بيت من الشعر ،
إنــه تــــــــــــــــاج توجت به الحميري أيهـا الكريــم ،

أستــاذي أحمــد رامي ... حُبُّــكَ ــ أعلى أعــلامي
حبُّــكَ يجري بِدِمَـائِـي ... مِـنْ رأسي حتى أقدامي
حبُّــكَ في قلبـي نــورٌ ... يَمْـــلَؤ بَـدَني وَعِظَــامي

يشهــدُ اللهُ أني أُحِبُّـــكَ فيــه ، فلا حرمني محبتــك ،
تقبل شكري وتقــديري الكبيرين .

اعود لاكرر اعجابي بالقصيدة وقافيتها ووزنها وخيالها

الله الله الله
ما أروعك
مدحت من يستحق فصدقت وأبدعت

شكرًا يا صديقي العزيز ،

أثلجت صــدري فرحًا بتواجدك ،
لك محبتي وتقديري .

لله درّك ما أنبلك وما أروع حرفك
قصيد قدّ من أحاسيس نفس صادقة مخلصة محبة للخير..
فجاءت رائعة تعبق بعطر المحبة والأخوة والوفاء..
أخي العزيز الشاعر الكبير محمد..
أبدعت لا فضّ فوك..
وإذا تكلَّـمَ ، مـا ألَـذّ كـلامـهُ ** من أول العنقودِ ، حتـى آخـره
أليست حتى جارّة هنا؟
خالص مودتي

أشكرك يا صديقي ، حللت أهلًا في متصفحي المتواضع ،
أما ما أشرت إليه فالسائل أعلم من المسؤول ،
أو ربما كتبت القصيدة قبل أن أعلم موقع حتى وما بعدها
من الإعراب ، لا تعجب فأنا بدوي والتعليم في البادية شبه منعدم
وكل ما عندي من حصيلة حتى الآن هي مكتسبة من واحة الكرام
هنا ، فلقد التحقت بمدرسة الواحة قبل عام تقريبًا وأنا أكاد لا أفرق
بين الضاد والظاء كتابةً ونطقًا ، والفضل لله ثم لأمير الواحة ورواد
مدرستها وعلى رأسهم الدكتور ــ أحمد رامي ،
لك كل التقدير .

لله أبوك من شاعر
و لله أبوك من وفي نبيل
و الله إني لفخور بك
و لقد أسعدتني جدا بهذه القصيدة التي هي خريدة

من أروع ما قرأت في حب الواحة و أهلها

أدام الله توهجك و محبتك و قلمك

روح إليك و ريحان

لحن جميل هو لحن الوفاء

حملته حرفا نديا و و وجدانا بهيا

دمت مبدعا

محبتي و تقديري

شكرًا شاعروا الحبيب ــ سامي الحاج دحمان
لا حرمنا روعة حضــــــــــورك الجميــل ،
تقديري .

أنعم بقصيدك الرائع الصادق المؤثر وبمن امتدح من الأساتذة وهم يستحقون جميعا وما أنصف به واحتنا المعطاء .. وأنعم بك من شاعر جميل
بوركتم جميعا وحياكم الله

وأنعم بمرورك الأروع أستاذ ــ وليد عارف الرشيد
وأنعم بك ، وبروعة حضــــــــــورك ،
لك كل التقدير .

رُوَّادُ مَدرَسَةٍ ، علـى إخلاصِهِـمْيُؤتى الصَغيرُ الحُكم دونِ العاشِرَه
واللهِ لو تُهدَى القلوبُ .. وَهَبتُهُمْقبل القوافلِ ، دونَ أيِّ مُجاهَـرَه
يا واحةَ الإبداعِ ، دُمـتِ مَنـارَةًلِلعِلمِ ، بالإيمانِ دومًـا عامـرَه
ما دامتِ الدُّنيا ، وَدُمتِ عَظيمـةرَغم السَّلاحِفِ ،والقوى المُتَآمِرَه

الأخ الشاعر النبيل محمد الحميري

نص بهي، ما خط البيان ورصع اليراع من درر الكلم...هذه روح الشاعرالتي تحمل الوفاء للصديق أمير الواحة ورفاقه..والحب للأخ..... تقديري الكبير وخالص دعائي لقلم يسطع بالبهاء والنبالة!
كلُّ ما نثرت من ورد في هذا الروض جميل وبديع...فاقتطفت من جنانك أربع وردات...لأن عيني لا تتسع لكل هذا البهاء!
أخوكم

ما أسعدني بكونك هنا شاعرنا الكبير ،
إنه قبس من فيض ما عندكم سيدي ،وهل تعلمنا إلا منكم ،
تقبل تقديري .

واللهِ لو تُهـدَى القلـوبُ .. وَهَبتُهُـمْ
قــبــل الـقـوافــلِ ، دونَ أيِّ مُـجــاهَــرَه
يــــا واحــــةَ الإبــــداعِ ، دُمـــــتِ مَــنـــارَةً
لِـلـعِــلــمِ ، بــالإيــمــانِ دومًـــــــا عـــامــــرَه
مــا دامــتِ الدُّنـيـا ، وَدُمــتِ عَظيـمـة
رَغـم السَّلاحِـفِ ،والقـوى المُتَـآمِـرَه

محمد الحميري اخي يبدو انني دائما لكع ولكن هذه الفترة كنت بيعدا بعض الشيئ
مدحت وهو وهم وهي هو اميرنا هم من ذكرت هي واحتنا مدحتهم بقصيدة صادقة الشعر والشعور
فلك الثواب والجمال و دوام الوفاء
دمت مبدعا ابدا

قصيد ينهل من الوفاء وقصد ينضح ولاء
بوركت شاعرنا الجميل وبوركت واحة الخير التي ضمتنا
وتحايا عطرات للأمير ولمن ذكرت ولجميع من في الواحة من المبدعين
أعلم أنه مرور ثانٍ على هذه البديعة ولكني ممن يطربون لأحرف الوفاء والثناء لمن يستحقون
دمت بخير وألق ودام الحرف مورقا نضرا