والتقوا ( ق ق ج)
طال مكوثهم معاً، مختلفين مشتجرين.
فجأة دعاهم داع إلى الخروج نحو فسحة سماوية.
أولَ مرة بعد زمن طويل لفحهم هواء المساء العليل.
دون أن يفكروا كثيراً، وجدوا أيديهم تشتبك، ثم تشد بعضها على بعض، ودموعهم تذرف.
إنكســــــــــــــــــــار» بقلم اشرف نبوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حكاية المرأة التي أكلت طفلها» بقلم علاء الدين حسو » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خيانة...؟» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» لسلمى ..» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
والتقوا ( ق ق ج)
طال مكوثهم معاً، مختلفين مشتجرين.
فجأة دعاهم داع إلى الخروج نحو فسحة سماوية.
أولَ مرة بعد زمن طويل لفحهم هواء المساء العليل.
دون أن يفكروا كثيراً، وجدوا أيديهم تشتبك، ثم تشد بعضها على بعض، ودموعهم تذرف.
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
أين هذه الفسحة السماوية وهذا الهواء العليل
لأدل عليه أولئك المختلفين المتشاجرين من حولي
فقتلوا وأحرقوا ودمروا وحولوا العمار إلى خراب
نتوق إلى لحظة سلام حين تشتبك الأيدي وتشد على بعضها.
تلاقت كلماتك وأصابت وجعا بداخلي وألما
دمت في ألق دائما.
وكأنه لقاء بعد فراق طويل تفرقت فيها نفوسهم وتشتت أرواحهم وتناحرت
أما وأن تتشابك الأيدي وتذرف الدموع فهي أمنية إن تحققت سيصطحبها ذكريات مضرجة بالدماء لاتنمحي
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
وأتمنى أن تتفاعل مع نصوصك وصفحات الآخرين لتعم الفائدة
تقديري الكبير
وما أجملها من فسحة سماوية
وما أجمله من مساء
هل سنشهد ذلك ؟!
رائع ما سطرت أخي الحبيب عبدالله
أفصحت عمّا في نفوسنا من أمنيات ، عساها تتحقق يوماً
تحياتي ومحبتي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
هي فسحة سماوية ولكن في الحنايا
فما دامت النفوس ضيقة لن يجدي اتِّساع الكون...
فلعله صادف منهم فسحة فاستغلَّها وتحيَّنها.
قلم رائع أستاذي
دمتم بود
الفسحة موجودة ولكنهم ضلوا الطريق اليها
وفسحة الامل في تكاتف الايدي وغسل القلوب وفض النزاعات الداخلية قبل الخارجية موجودة ايضا
رسالة ايجابية بحرف عميق ربما لو رددناها بين انفسنا ستتحق يوما
بوركت واليراع
كل التقدير