منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
نصر الله الابطال في القدس....
لَنْ تُـرْجِعَ الْقُدْسَ أَشْعَارٌ وَلاَ خُطَـبٌ
إنّا مَلَلْنـَا مِنَ الأَشْعَارِ وَالْخُطَـبِ
بَلْ يُرْجِعُ الْقُدْسَ سَيْفٌ قَامَ يَنْصُرُهَا
فيِ ظُلْمَةِ الْهَوْلِ وَالإعْصَارِ وَالْكُـرَبِ
قصيدة قوية شامخة بمعانيها
بوركت وبوركت العزة
تحيتي
لَنْ تُـرْجِعَ الْقُدْسَ
أَشْعَارٌ وَلاَ خُطَـبٌ
إنّا مَلَلْنـَا مِنَ
الأَشْعَارِ وَالْخُطَـبِ
بَلْ يُرْجِعُ الْقُدْسَ
سَيْفٌ قَامَ يَنْصُرُهَا
فيِ ظُلْمَةِ الْهَوْلِ
وَالإعْصَارِ وَالْكُـرَبِ
بوركت شاعرنا الأبي الجميل وبوركت حروفك النورانية الشامخة الطيبة
بديعة نبيلة مجلجلة .. لافض الله لك فاها
محبتي وكثير تقديري
نادَتْ ومن مثلهَا في ساحة الْخُطَبِ
قَالَتْ: أفيقِى وَهُبّى أمّة الْـعَـرَبِ
يا أمّةً نَصَرتْ بالأَمْسِ مَسْجِدَهَا
وحرّرَتْ قُدْسَهَا منْ كُل مُغْتَصِبِ
رائعة الأبيات جميلة حسا و أداء
لغة قوية
حفظك الله و رعاك
ثبتك الله على كل خير ام ثائر
مفاجأة سارة جدا لي ان تنال القصيدة اعجابكم
يالها من ايام مرت على هذه المنسية ؟!
والله ايقظتها يا ام ثائر واعدتها الى سطح المحيط
لا اجد كلمات توفيك حقك استاذتنا د.ربيحة
هذا امر يشجع المرء على العودة وقطع الاجازة
فصور تطل ومدينة الابطال ايقظا سباتي حقا
دَمُ الشهِيدِ جَرَى فِي القُدْسِ خَضّبَهَا
فَأَزْهَرَتْ ثَوْرَةٌ مِنْ نَهْـرِهِ السَـرِبِ
هُنَاكَ قَدْ أسْرَجَ الأبْطَالُ خَيْلَهُمُو
وَزَلْزَلُوا الأرْضَ فِي حِصْنِ العِدَا الأَشِب ِ
يَا لَلْبُطُولَةِ إِذْ هَبـّوا لِمَسْجِدِهِـمْ
يَا لَلْجَسَارَةِ إذْ ثَارُوا بِـلاَ رَهَـبِ
كالليثِ إذْ وَثَبُوا, والسّيْفِ إذْ نُدِبُوا ,
والسّيْلِ إذْ هجَمُوا في كل مُحْتَرَبِ
الله الله يا أبا الحسين ، وختامها مسْك ، لا فضّ فوك ،
بائيّةٌ من روائع الأدب والشعر الطريف الجميل ،
دام هطولك العذب حِسّا زاخرًا ومنطقًا ثائرًا وقلبًا عامرًا ،
وسلامًا على قدس البهاء سلامًا ، شكرًا لك ))**
دمت مبدعا ابدا