نص روحاني بلغة رمزية كبيرة جدا
رمزية عالية ولغة شاعرية رائعة
نص مفتوح على التأويل
هي قصة لكني أرى تراكيبها تناسب الخاطرة أكثر
بكل صدق بهرتني اللغة والتراكيب الرائعة
أبدعت جدا
خالص تقديري وفائق احترامي
.. ورقةٌ مطويةٌ في كف طفل ………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» أصعب سهام الحرب» بقلم الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»»
نص روحاني بلغة رمزية كبيرة جدا
رمزية عالية ولغة شاعرية رائعة
نص مفتوح على التأويل
هي قصة لكني أرى تراكيبها تناسب الخاطرة أكثر
بكل صدق بهرتني اللغة والتراكيب الرائعة
أبدعت جدا
خالص تقديري وفائق احترامي
هو ذلك الصراع بين صاحب الرسالة وما يحمله من نور وصفاء ، وبين الدنيا ورغبته في التعايش معها وتوجيهها لتكون معه، لكنها كحمأة اللهب تأخذ مَن أغوته وتحيلهُ شيئاً من رماد..
التباين بين النور بسناه وامتداده؛ وبين النار ومن اغترّ بدفئها أزليّ لكن النور يخترق أبعاداً تتجاوز ما حولها من عذابات .
النص مغلف بقالب لغوي ورمزية تحتاج لأكثر من قراءة.
تقديري الكبير للحرف السامق.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
مسح بنوره على قلبها الذي توشح بالسواد ولم تثنيه فظن انه اضاء ظلامها الذي طمس على معالم النور في أعماقها
رماد الضحايا الذي علق بثوب الوفاء لم يثنه عن الولاء
فر النور من وهج نار الغدر والخيانة
بعد ان اكتوى باللهيب
نور وريحان للحرف الذي سما وحلق بالروعة والبلاغة
ياسمينة للروح النقية التي تبث النور بين السطور لتنير مساحات من التأمل
تقديري وكل المودة
الأديبة النبيلة ربيحة:
نص بهي، ما خط البيان ورصع اليراع من درر الكلم...هذه روح الأديبة الثائرة على ظلام النار...ما رسمه خط سير القصة الرمزية...لرجل أغرقته الغواية في البحث عن حياة مطمئنة...فلا يلقى إلا الهوان والهبوط في درك الهاوية!
وخالص دعائي لقلم يسطع بالبهاء!
أخوكم
لأن طبيعتهما مختلفة
لأنه النور الذي يجعل الدنيا أجمل
وهي النار التي لا تعرف من الحياة إلا التهام كل ما تصل إليه ألسنتها
لأنه العطاء بلا حدود
وهي الأخذ بلا اكتفاء
كان لقاؤهما خطأ كبيرا وعناقهما جريمة
وأصبح هربه منها واجبا كي لا تحرقه وتلتهمه
قصة رائعة أستاذتنا الحبيبة
أمتعتني قراءتها
شكرا لك
بوركت
لله عميق قراءتك وأنيق توصيفك لما التقطت من أعماقها من فكرة
هما ضياءان لايتشابهان في غير النور المنبثق عن كلاهما، لكنها في طبعهما وطبيعتهعا مختلفان، فهذا مشرق وهذا محرق، وفي هذا الإيثار ديدن وفي هذا الأثرة سجيّة، وشيمة هذا العطاء وشيمة هذا الأخذ بلا انتهاء
أسعدتني بمرورك أديبنا المتألق
لا حرمك البهاء
تحاياي
بل بقراءة مثلك تسمو الحروف وتزهو النصوص ويسعد كتّابها يا غالية
قراءة موفقة سبرت أحد مساقط النص
وإن كنت اخترت للحرف نوذجا بعينه وانطلقت منه في رسم المشهد، فما كانت الرمزية في تصويره إلا لفتح الباب لمساقط أكثر تلتقي في محور القضيّة
دمت بروعتك
ودام دفعك
تحاياي