دعواتكم لنا في غزة ، اشتقت لملتقى رابطة الواحة الثقافية ولمواضيعه الممتعة .
قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخبز عند العاشقين شفاه!» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنواع القلوب في الأسلام.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
دعواتكم لنا في غزة ، اشتقت لملتقى رابطة الواحة الثقافية ولمواضيعه الممتعة .
أن أكبر خدعة نفذّها إ أبليس أنه اقنع كل الفلاسفة والمفكرين أنه غير موجود ، وأقنع البسطاء أن مهمته فقط هي الوسوسة لارتكاب المعاصي كالسرقة والزنا وغيرها ،،
والحقيقة أنه صاحب مشروع كبير يقوم على اثبات خطأ الله الذي أمر كل المخلوقات بالسجود للإنسان وجعله خليفة على هذه الارض ، وأقصد بالخلافة هنا خلافة الاعمار وإخضاع الطبيعة ، والماسونية والصهيونية ما هي إلا أحدى أدوات أبليس في هذه المعركة ضد الانسانية لإثبات خطأ الله في استخلاف الإنسان
نظر الله إلى الأرض فاختار طائفة من عبادة لمحاربة هذا المشروع
المقاومة في غزة اليوم هي رأس حربة المشروع الرباني في محاربة المشروع الإبليسي
المجد للشرفاء
( أتمنى أن أكون ما كنته عندما تمنيت ما أنا عليه الآن )
السلام عليكم ورحمة الله تعالى
يبقى الأمل يملأ قلوبنا ونحن ننتظر شمس الغد لتلوح أبية نقية عصية على أيادي من غربوا الطفولة في عقر دارها
وستبقى فلسطين أرض الإباء تروي الأرض بطهر الدماء
نسأله تعالى قلوبا محتسبة حتى يأذن سبحانه وتعالى بنصر مبين يدك كل صروح الظلم والبهتان التي تطاول بناؤها
تقبلوا مني جميعا خالص التقدير مع فيض من الدعوات
إلى نجوم هذي
السماءْ
غزة تستطيل عيونا في
ً المدى...
وتستطيلٌ إلى الأقصى خيول الغدِ
السلام عليكم
نسألكم الدعاء الدعاء الدعاء
قبل قليل كنت أتابع أخبار الحرب على غزة
ورأيت صورا لتل أبيب قاتمة وخائفة
لأول مرة تعيش الدولة المحتلة رعب الحرب الذي جعلت أمتنا تعيشه دائما
الحمد لله ولجند الله حماس
والنصر والعزة لغزة
فلسطين
القلب النابض لنا
وسيظل
إني شربتُ هواكِ منذ طفولتي=حتى ارتويتُ وبحتُ في الكراس ِ
أخا خاطري : والأمنيات عزيزةٌ فكيف الجوى ، والذكريات سواحرُ ؟ وما كنتُ أسلو ، والوصالُ يردّها وكلُّ عـمـيدِ القلبِ تـيـمــًا يُحاورُ أحنُّ إلى الزيتونِ أرقبُ طيفَهُ فتهفو لنا أفنانُهُ والأزاهرُ وتكتبُ عن ذكرى الشَّبابِ روايةً تردّدها الأسفار ، والطرف ساهرُ إلى ظِلّها الميفاءِ أرنو مـتـيّـمـًا وفي غزّةِ الأحرارِ تزكو السرائرُ ومن شرفٍ ، والخلد عنها مُحدّثٌ إليها قلوبُ الأولياءِ تسافرُ وقد جمعوا الآياتِ عنها صحائفًا تخلّد ذكراهم ، وفيها نوادرُ متى أبصروها قام يحدو إمامُهم دَعُوها تناجيني فدتْها المشاعرُ