في بيتهـــم البائـــس كانت ولادتــه، فكان بائســـا
دســوا له قطعـــة حديد صدئة في يـــده.. وضعهــا في جيبــه و انصرف يكور الأيام عبثا
وعندما كبـــر، طالبــوه بكل وقاحــة أن يخرج لهم قطعة الذهـــــب!!
قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
في بيتهـــم البائـــس كانت ولادتــه، فكان بائســـا
دســوا له قطعـــة حديد صدئة في يـــده.. وضعهــا في جيبــه و انصرف يكور الأيام عبثا
وعندما كبـــر، طالبــوه بكل وقاحــة أن يخرج لهم قطعة الذهـــــب!!
ذكّرتني بالمثل الشّعبيّ: " أوّل بختك كرسي تحتك"
من استقبلته الحياة بالحديد الصّدئ، فمن الصّعوبة أن يكافئها بالذّهب!
ومضة قويّة ساخرة
تقديري وتحيّتي
أكانوا عندما أعطوه قطعتهم الصدئة تلك يخبئون تحتها ذهبا؟؟؟؟
!!!!!!!!!!!!!!!
يا كم ينوء الأقحوان بالنّحل المبلّلِ بأُقاحِ الغير
المقدمات الخاطئة لا يمكن أن تنتج إلا نتائج خاطئة ... وجُد لي ... أجود لك
رائعٌ أنت في الاختيار وفي التنفيذ
مودتي وتقديري كما يليق بهذا الألق
ظنوه ساحراً قادراً على تحويل الحديد الصدئ
إلى ذهب !!!!
ومضة جميلة استاذ حميد
تحيتي و تقديري
الأخ الأديب الأريب ( حميد ) دمت رائعا كما أنت ..
تحيتي الخالصة
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
أليس هذا ما يفعلون بنا؟
يزرعوننا في صحارى القهمر والحرمان ويريدوننا اشجار ورد وخمائل جمال
يريدوننا ولاء وانتماء فداء للوطن وقيادته، ونحن ما نعرف منه سوى احتراق المعاني وقتل الأمل
ومضة مدهشة برمزيته بديعة وتوظيف للصورة موفق جدا
"وضعهــا في جيبــه و انصرف يكور الأيام عبثا " وددت لو انها كانت وضعوها في جيبه ومضى يكور الأيام عبثا
أحسنت ايها الديب الأريب
تحيتي
ومضة يمكن اسقاطها على عدة نواحي في حياتنا الواقعية
فمثلا عندنا مناهج التعليم دون المستوى بل أحط من دون المستوى ثم يطالبون بالنجاح والتفوق والدراسات العليا !