الفرق بين الإيقاع المجرّد والإيقاع العربي، وأهمية العروض للعربية» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» إنكســــــــــــــــــــار» بقلم اشرف نبوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حكاية المرأة التي أكلت طفلها» بقلم علاء الدين حسو » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خيانة...؟» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»»
أشكرك أختي الكريمة على المرور والكلمات الطيبة
أما بخصوص سؤالك حول كلمة علج وجمعها علوج فإن لها العديد
من المعاني كما وردت في قواميس اللغة أشهرها حمار الوحش وكذلك
تأتي بمعنى الرجل ضخم الجثة ، أما ما يهمنا هنا فهو المعنى الإصطلاحي
حيث استخدمت هذه الكلمة في صدر الإسلام لوصف المقاتلين من الكفار غير العرب
فاستخدمت لوصف جنود الفرس والروم وقادتهم على حد سواء
أما اختياري لاستخدام هذين اللفظين ، فمن باب إحياء ألفاظ استخدمت في فترة
الفتوحات الإسلامية التي نسأل الله أن تعود عاجلا غير آجل
وتفضلي بقبول تحياتي وتقديري
صح لسانك ومدادك أخي نافذ
هكذا يكون الشعر..
مواكبا لآلام الأمة وآمالها.
.
أحيانا أشعر أن "شعرنا" لا بد أن لا ننزل به إلى حضيضهم.
وأحيانا أرى أن نختار فيهم أقسى ما في لغتنا من ألفاظ
حتى نشفي بعض ما في صدورنا منهم.
وأحيانا تعجز المفردات عن وصفهم
وأحيانا...وأحيانا...
.
الحمد لله أن جعل لنا ولهم يوما نحاسب فيه.
.
مودتي وتقديري
بارك الله فيك أخي الحبيب عماد
تساؤلاتك في مكانها ولكن اسمح لي أخي الكريم أن أذكر
بأن الله عز وجل خالق الأكوان الكبير المتعال قد وصف رؤوس
الكفر بما يليق بحقدهم وعداوتهم للإسلام بل وذكر البعض بالاسم
وكذلك فعل رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام
لذلك فلا أجد غضاضة في وصف هؤلاء النفر بما يليق بعمالتهم
وخيانتهم لله ولرسوله وللمؤمنين
تحيتي لمرورك العطر وقراءتك الراقية
تقديري ومودتي
**(( وَجَميلُ عَزْفِكَ للقلوبِ رَواءُ ... يغشاهُ حُسْنٌ ناطقٌ ، وَبهاءُ
ما كان من عتبٍ على مَن حالفوا ... شيطانَهم ، فجميعُهمْ خبَثاءُ
فاسلمْ وَشِعْركَ فالمعاني مِنحَةٌ ... وَلأنت فيها نافذٌ مِعْطاءُ ))**
صرخة غضب ودعوة لليقضة بأسلوب ساخر
بقلم شاعر متمكن
بوركت وبورك الفكر الأبي الحر
تحيتي وتقديري
الله الله الله
من أجمل ما قرأت في هذا الغرض
وصدقت والله وما نطقت إلا بالحق
سلمت وسلم قلبك ولسانك
تحيتي وخالص مودتي
لله درك أيها النافذ شعرا وإنسانية وشموخا
دمت أبيا مبدعا نبيلا
محبتي وإعجابي وتقديري