أستاذي الحبيب د . سمير
أحبك الله الي أحببتني فيه ووالله إني أحبك في الله وأعشق فيك خصالاً لا أكيفها وودت أن ألثم يد أستاذي د . جمال الذي شرفني بمعرفتك وسبحان الله ! وصدق سيدنا رسول الله فيما صح عن " .. . إن الأرواح أجناد مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف "
أستاذي الحبيب : لقد كتبت قصيدتين عن الواحة ورائدها د. سمير العمري وقد سبقت قصيدتي عنك قصيدة الواحة فأردت أن أبدأ بالعام قبل الخاص ـ رغم أنك أنت روح وإلهام تلك الواحة ـ وقد نشرت في ردودي على تعليقاتك بعضاً منها
وإني التمس لك العذر لمشاغلك ورغم ذلك اتمني الرد على مساجلاتي لتضمين ذلك كتابي القادم إن شاء الله تعالى كما كنت أتمني الرد على الكبسولة المهم اعانك الله على ما أنت فيه من خير للغتنا البرة وادبنا العظيم وأرجز أن تتقبل ود تلميذك المحب وخالص حبي لجميع أساتذتي في الواحة الغراء واحة الخير والنبل والشرف وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبة وسلم