تطبيب
وطن تجمهر في شراييني
يطالب أم دمي بالتنحي
عن المخ
باعتبارها من سلالة عرق
" قاعدي " !
يزرع أحقادا متكلسة
أمام تعزيزات قلبي
فتنصاب كل دواعش روحي
بالشلل !
أصعب سهام الحرب» بقلم الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
تطبيب
وطن تجمهر في شراييني
يطالب أم دمي بالتنحي
عن المخ
باعتبارها من سلالة عرق
" قاعدي " !
يزرع أحقادا متكلسة
أمام تعزيزات قلبي
فتنصاب كل دواعش روحي
بالشلل !
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
لغة جميلة وصور لافتة
بوركت
تقديري وتحيّتي
مختزلة عميقة تقول الكثير الكثير
أبدعت أخي الشاعر المبدع الجميل
دام اليراع والفكر النير
لم أملك أولا اإلا الأبتسام ضحكت فعلا ضحكت ليس سخرية بالطبع ولكن من مهارتنا حين نريد أن نجمع الأضداد ونقيم العراك ونستجمع قوتنا الغراء علي نحو ما ....وطن تجمهر في شراييني، يطالب أم دمي بالتنحي، عن المخ باعتبارها من سلالة عرق " قاعدي " ! يزرع أحقادا متكلسة أمام تعزيزات قلبي فتنصاب كل دواعش روحي بالشلل ! من الذي يُطالب من بالتنحي ؟ وما المخ والدم ؟ وداعش والقاعدة ؟ والوطن ذاك المتجمهر ، أي خطابات متتالية ساحرة وساخرة يا صديقي ،حين توظف الدلالة في كون غير كونها العادي فتخلط الوطن والحب والذات والواقع كل مفردة فريدة تمنح كون دلالتها وترمينا علي كم هائل من معرفة يتم استدعائها من رصيد هائل من الخبرة الأنسانية ، لن اكمل أيضا تعاطفا مع النص القصير جدا والذي يمتلك صاحبه أكثر بكثير
تحياتي
لله در لغتك ـ ولله در معانيك وصورك
بوح ندي بحرف جميل
أمسكت بناصية الفكرة بمهارة وتمكن
فسال الحرف من يراعك لينا مطواعا.
سلم نبضك ـ ودمت بألق دائما.