رفقة ..
كالشمع حياته :
رافق النحل فعلا ذكره ..
ورافق الفتيل فاحرق تاريخه ..
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
رفقة ..
كالشمع حياته :
رافق النحل فعلا ذكره ..
ورافق الفتيل فاحرق تاريخه ..
الإنسان : موقف
التعديل الأخير تم بواسطة خليل حلاوجي ; 13-11-2014 الساعة 12:22 PM
من يرافق النّحل لابدّ أن يتذوّق النّاس من شهده، ومن يختر الفتيل سيحرق هو وماضيهّ!
اختيارك يثبت مكانك ومكانتك، والمسؤوليّة مسؤوليّتك!
جميل...
بوركت
تقديري وتحيّتي
التعديل الأخير تم بواسطة كاملة بدارنه ; 14-11-2014 الساعة 11:46 AM
أسعد الله أوقاتك أخي الأكرم الأستاذ خليل
توظيف مبتكر للشمع بصحبة النحل ..
نعم ، هو خيار بيدنا نحن البشر: فإما نترك وراءنا ذكراً طيباً ، وإما لعناً منهمراً
ولعمري إن المستبد المجرم ، والعالم في قصره .. لغبيّان غباءً ما بعده غباء ! يعيشان قليلاً ويُلعنان كثيراً .. وجهنم تنتظرهما بعد ذلك !!
وإنّ امرأ يترك ما ينفع الناس ، ولو كان بسيطاً رخيصاً ، ثم يمضي إلى بارئه ، يترحم عليه الناس ويُصلي عليه الله وملائكته .. لهو الفائز بالذكر والكوثر !
ومضة عطرة ، تستمطر القراءات الطيبة ..
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
هو كذلك سيدي أحسنت الوصف حد الدهشة
معبرة بعمق
كل التقدير
شكرا لك ايها الراسم الصورة بدقة وايجاز
نعم اما ان يكون كحامل المسك
او نافخ الكير
والمرء على دين خليله فلينظر احدكم من يخالل
لك الخيار اما ان تعلو وتسمو واما انتهبط ع الهابطين
شكرا لك
نعم قلت فأجدت وأبدعت وأوصلت
رائعة فكرا وشكلا وأسلوبا
محبتي والورد
كل يرسم بدايته ... ونهاية تليق بما بدأ تكون حتمية
تصوير بديع لطريق رسم بعناية فائقة
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
تحاياي
مرافقة النحل أفضل بكثير من مرافقة الفتيل .
علينا اختيار الرفقة الصالحة والصادقة
دام قلمك أستاذ خليل حلاوجي راقياً
تحياتي