فارس
كنت امتطـي ظهــر فرســي الكميــت،شاهرا سيفي الفضي اللامع ، ملوحا بـه،ومطوحـا به اشطر السماء إلى نصفين،كانت فرسي الكميت تقف على قائمتيهـا الخلفيتين فـــــوق ظهـر أسد بابل.
.. ورقةٌ مطويةٌ في كف طفل ………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» أصعب سهام الحرب» بقلم الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»»
فارس
كنت امتطـي ظهــر فرســي الكميــت،شاهرا سيفي الفضي اللامع ، ملوحا بـه،ومطوحـا به اشطر السماء إلى نصفين،كانت فرسي الكميت تقف على قائمتيهـا الخلفيتين فـــــوق ظهـر أسد بابل.
هل للقصـــة بقيــــة ؟؟؟؟؟
فارس بسيف من خشب وإن لمع
الفارس لا يعتلي ظهر أحد بل يواجهه وجها لوجه
رمز عال اتمنى أن أكون قد وصلت اليه
بوركت وكل التقدير
ولّى زمن السّيوف والأحصنة، وبات حريّ بالفرسان تعلّم الفنون الأخرى للمواجهة!
نصّ ناقد هادف
بوركت
تقديري وتحيّتي