رَفَعَ عَقِيرَتَهُ بِالْغِنَاءِ
تَفَرَّقَ كُلُّ مَنْ حَوْلَهُ
ذَهَبَ إِلَى الْبَحْرِ
غَنَّى
اِشْتَكَى مَنْ كَانَ عَلَى الضَّفَّةِ الْأُخْرَى ارْتِفَاعَ الْمَدِّ.
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
رَفَعَ عَقِيرَتَهُ بِالْغِنَاءِ
تَفَرَّقَ كُلُّ مَنْ حَوْلَهُ
ذَهَبَ إِلَى الْبَحْرِ
غَنَّى
اِشْتَكَى مَنْ كَانَ عَلَى الضَّفَّةِ الْأُخْرَى ارْتِفَاعَ الْمَدِّ.
الأخ الفاضل الشاعر الأستاذ سعيد أبو حجر
أشكر لك هذه الومضة الجميلة , فقد رسمت البسمة على وجهي , وعلى الرغم من المعالجة العميقة , وقوة الفكرة , فهناك خفة الظل , لئن كان في الرسم المباشر للحالة , أوفي المرتسم الأعمق والشمولي , مع مهنية عالية في التوضيب والقفلة .
تقبل تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان
هو الوهم الذي وصل بأصحابه حد الخيال..
ومضة لاذعة وطريفة ..جميلة الحبك.
تقديري.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
مصمّم على ما هو عليه رغم عدم تقبّل الآخر له من البشر وعناصر الطّبيعة، وهذا يؤكّد عناده
كثرٌ أمثاله!
أسلوب جميل في الطّرح
بوركت
تقديري وتحيّتي
بطل يخال أن كل من رفع صوته ولهج بلسانه وقرع الطبل يعتبر من الفنانين الكبار ، فهو لا يدري أن الغناء هو في الأصل موهبة ، كما يحتاج إلى تعلم وتربية ، أعتقد أن تطفله على الغناء ماهوإلا لقضاء حاجته .. فلما أحس القوم أنه يمثل عليهم اعتبر ذلك سخرية منهم .. من يدري قد يتهمهم بعدم فهم أغنيته ، يفتقدون إلى الذوق والإحساس .. لكن المشكلة أن الأغنية التي تحدث ضجيجاً أكثر هي التي تنال إقبالا في العصر الحاضر دون اعتبار لمقومات الأغنية /الكلمات / الإيقاع / المضمون / الهدف / ..
ذهب إلى البحر / غنى / بطل لم يحقق رغبته مع القوم ، فقصد فضاء أرحب ، وهو البحر بهدوئه تارة وبصخب أمواجه تارة أخرى .. مما يدفع بالقارئ إلى ركوب مشقة في التأويل والشرح والتفسير من خلال ثقافته وتجربته في الحياة ،والسؤال الذي يمكن أن يطرح ،لماذا قصد البحر دون غيره ؟ أعتقد أنه ذهب لينتحر ..
ومضة جميلة فيها نفحة ساخرة مبطنة بنقد هادف للأغنية الرخيصة التي تتداول على لسان مغنين يتوهمون أنهم من الفنانين الكبار .. فلا ننكر أن أصحاب الفن الرخيص قد استفادوا من الشهرة والثروة .. وركبوا السيارات الفخمة على حساب تدني الذوق الموسيقي للمجتمع ..
ومضة جميلة في صياغتها وفكرتها الممتلئة بمعاني ودلالات التي تتطلب نقاشاً مستفيضاً حول جودة الأغنية ورداءتها..
جميل ما أبدعت وكتبت أخي المبدع المتألق سعيد ..
محبتي وتقديري /الفرحان بوعزة ..
مريض لا يرى حالته ولم يوافق
عليها رغم ما يرى من ردات الفعل
مودتي
لايقبل البحر على اتساعه وعمقه مايلفظه البشر
اختزالية خفيفة الظل أجدت تصويرها فشكرا لك شاعرنا الفاضل
تحاياي
وكم من واهم يملأ الدنيا ضجيجا ويحسب إنه يغني
ومضة ساخرة خفيفة الظل أهدتنا بسمة
دمت بكل خير.