سألتها بلهفة
-أما أنهيت خصامك مع زوجك؟
- لا
قالت بغيظ
- أما جربت أيا من الطرق التي أخبرتك بها البارحة؟
- ليس قبل أن أنتهي من كتابة قصتي الجديدة فهي تحكي عن خصام زوجين.
((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
سألتها بلهفة
-أما أنهيت خصامك مع زوجك؟
- لا
قالت بغيظ
- أما جربت أيا من الطرق التي أخبرتك بها البارحة؟
- ليس قبل أن أنتهي من كتابة قصتي الجديدة فهي تحكي عن خصام زوجين.
.................................................. .....................
يظهرٌ التكثيفُ في لغة ِ هذة الإقصوصة القصيرة متجلياً في مفارقةٍ أخيرة جاءت على مفترق اللقاء في
سرد هذة القصة القصيرة جداً ( الزوجة الأديبة )
زوجة تختصم وتأتدبُ بأدب ِ الخصام .. تكتبُه كما هو .. تنقل مفردات الواقع من واقع حركيِّ
حي َّوكائن .. إلى واقع ٍ يفترشُ سطح الورق ويكونُ فوقَه
يظهر الحس الوجداني لدى الكاتبة في تصوير علاقة زوجة بمواد العالم ,, زوج وناصحة وقصة تكتبُها
على الورق وتترجم الحياة إلى نصحٍ لا تتضطلع ُ هذة الزوجة َ بمنحهِ لنفسها
المبدعة .. عبير النحاس
لعلي أكون ُ قد أصبتُ وعياً في حرفكِ الحقيق ِ الجميل هذا
مع التحية
عبير ...
احيانا يكون الافضل لنا ان نعي الحالة قبل ان نعي ما قد نسطره في الحالة
هي بالفعل اقصوصة مكثفة بلغة بسيطة سلسة
دمت بخير
محبتي لك
جويتار
الأخت الفاضلة الأديبة /عبير النحاس
السلام عليكم
قصةقصيرة جداً اعتمدت على المفارقة
ارادت الزوجة الأديبة ان تعايش الحدث أطول فترة ممكنة لتبدع
ولا يهمها ان تعيش الحياة نفسها.
دمت مبدعة.
حسام القاضيأديب .. أحياناً
بين العنوان والخاتمة كان لدينا نص وصفها باللؤم دون تصريح
أشكرك