وعندما انتهى الزلزال كان كبير العناكب ما يزال يمتص دم فرائسه
وبقية الصغار ينسجون مصائد جديدة
تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وعندما انتهى الزلزال كان كبير العناكب ما يزال يمتص دم فرائسه
وبقية الصغار ينسجون مصائد جديدة
صدقت
ولكن لهذا الكبير نهايه
..
نتمني أن يغيض الزلزال من يوقف العناكب
سيدي ..
مثلي .. فقط يقرأ ويصمت في حرم حروفك
عميق تحياتي وتقديري
وافر الشكر أيها الحبيب
هي رمز بسيط
يمكن اسقاطه بأي مكان
شكرا لك
من أجمل ماقرأت اليوم أستاذي المكرم
ينحني القلم أمام هذا الكم المبهر من الألق
وبصمت مدهش
تقديري لفكرك الراقي .
.
كبير أنتَ سيدي
صورة يمكن أن نتخيلها في كل مكان
رائع أنتَ في هذا الشمول
.
نصّ رائع أستاذنا الأخ محمد سليمان رغم أنّ فرائصي ارتعدت؛ لأنّني أخاف من العناكب الحقيقيّة والبشريّة !
كان الله في عون من وقع في مصايدها .
سلمت يداك ... تحيّتي وتقديري
الأخت الكبيرة رنيم
بارك الله فيك على ما أوليتني من اهتمام
لك وافر الشكر عى تواجدك
الأخت الكبيرة ربيحة
يسعديني دائما بوجودك
أنحنى امام قامتك وملاحظاتك
لك الحب
الاستاذ الكبير محمد ذيب سليمان
هذه حال العناكب منذ البدء لا تدع وقتا دون انتهازه
سلمت وسلم مدادك